منتديــــــــــــــات بوابـــــــة الساورة بني ونيف
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Img_1314405057_291
مرحبا بك عزيزي الزائر
المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه


** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول 11720_01233255443


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديــــــــــــــات بوابـــــــة الساورة بني ونيف
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Img_1314405057_291
مرحبا بك عزيزي الزائر
المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه


** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول 11720_01233255443
منتديــــــــــــــات بوابـــــــة الساورة بني ونيف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» **ماهو سر جمال الرجل ؟ **
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالسبت فبراير 10, 2024 9:29 pm من طرف amar2421

» ** اكتب اسمك و شوف العجب العجاب**
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالسبت يونيو 23, 2018 12:50 am من طرف amar2421

» كتب نادرة .....للتحميل......على منتدانــــــا فقط
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالإثنين أبريل 13, 2015 3:45 pm من طرف رابح

» تعلموا من هذه الحكمة
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالإثنين أبريل 13, 2015 3:37 pm من طرف رابح

» هل تعلمون ؟
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالإثنين أبريل 13, 2015 3:33 pm من طرف رابح

» قرص السبيل في الفيزياء
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالأربعاء يناير 21, 2015 2:32 am من طرف Reader

» الرياضة مليحة
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالسبت ديسمبر 20, 2014 4:15 pm من طرف رابح

» الكمبيوتر وأضراره
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالسبت ديسمبر 20, 2014 4:11 pm من طرف رابح

» الشتاء والبرد
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالسبت ديسمبر 20, 2014 4:07 pm من طرف رابح

» عذرا على طول الغياب
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالسبت ديسمبر 20, 2014 4:03 pm من طرف رابح

» وين راكم ياناس بني ونيف
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالسبت ديسمبر 20, 2014 4:00 pm من طرف رابح

» رانا هنا مانسيناكم
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالسبت ديسمبر 20, 2014 3:49 pm من طرف رابح

»  حروف الهجاء في شكل قصة للاطفال
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالإثنين أكتوبر 13, 2014 3:12 pm من طرف alilo_omar

» مذكرات مهمة لاقسام التحضيري
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالإثنين أكتوبر 13, 2014 3:11 pm من طرف alilo_omar

» قرص شامل للقسم التحضيري
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالإثنين أكتوبر 13, 2014 3:10 pm من طرف alilo_omar

» اكتشاف مذهل حول غسل الجنابة و الام الظهر
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالجمعة أكتوبر 10, 2014 5:34 pm من طرف haythamhima

» عيد الأضحى
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالخميس أكتوبر 09, 2014 11:39 am من طرف رابح

» حــــــــوار مع مثقف حــــول علماء الجــزائر وأعلامها
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالثلاثاء يوليو 29, 2014 8:29 pm من طرف ياسين عمر

» ** ســـــــــــــــــــــــــــــؤال..**
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالأحد يوليو 20, 2014 1:48 pm من طرف رابح

» جمعة مباركة
** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Emptyالجمعة يوليو 18, 2014 1:55 pm من طرف رابح

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 7 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 7 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 270 بتاريخ الثلاثاء يونيو 22, 2010 4:52 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

دخول

لقد نسيت كلمة السر

مركز التحميل


** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول

اذهب الى الأسفل

حصري ** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول

مُساهمة من طرف زائر الخميس يناير 28, 2010 1:41 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على نبيه الكريم

سيدنا محمد و على ءاله و صحبه
و من سلك مسلكهم ونهج نهجهم
من التابعين و تابع التابعين..

او بعد..
احييكم اخوة الايمان تحية عطرة ملؤها الود و العطف و المحبة في الله و لله...
اخواني اخواتي رواد واعضاء منتدى بني ونيف و زائريه..
في كثر من الاحيان كنت اود ان انزل موضوع يجسد تدبرا لبعض آي كتاب الله..
و جلت و صلت و احتكمت الى فكرة عساها تنال اعجابكم و اهتمامكم و اثراءكم..
الموضوع اطلقنا عليه-على بركة الله- في رحاب اية من القرءان..

كيف نتعامل مع الموضوع؟
في كل عدد من اعداد الموضوع سنضع فيه اية من آي القرءان الكريم..
و سنحاول معا تدبر هذه الاية و استخراج العبر و العظات منها..
و على كل عضو ان يشارك بوضع تساؤلاته و ان يحاول ان يدون ما يفهم من الاية ..
فنتدارس و نتباحث لنتعظ و نعتبر و نتدبر لعلنا نعي و نفقه...
من هذا المقام كان لزاما على اهل الاختصاص و طلبة العلم و حفظة القرءان
المشاركة و البحث معنا و المساهمة لاثراء الموضوع...
ملحوطة:
*يمكنم مراسلتي او مراسلة اشراف هذا القسم بخصوص الايات التى تودون عرضها باعداد المواضيع..
*الايات التى توضع تؤخذ من مصحف برواية حفص..وسناخذها من مصحف برواية ورش عند توفره-ان شاء الله-
نتمنى تفاعلكم...و اثرائكم..فلا تبخلوا عنا..

و اسال الله ان يجعل كل ما ندونه في ميزان حسناتنا..
امين...
في رحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاب آية

آية العدد الاول:

آلاية 24-25 من سورة مريم.

** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول 28012010112237


عدل سابقا من قبل عاشق الجنة في الأحد فبراير 14, 2010 12:12 am عدل 1 مرات
Anonymous
زائر
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حصري رد: ** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول

مُساهمة من طرف زائر الخميس يناير 28, 2010 1:43 pm

ننتظر اسهاماتكم...
Anonymous
زائر
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حصري رد: ** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول

مُساهمة من طرف زائر الجمعة يناير 29, 2010 2:48 pm


بسم الله الرحمن الرحيم..
من خلال قرائتي لهذه الاية...نجد انها تشير الى شئ ينبغى علينا التفطن اليه و تدبره و استيعابه..
لقد قال تعالى: و هزى اليك بجذع النخلة ..
نعلم ان مريم المقدسة ابنة عمران النبي.. و كان في بطنها جنين نبي..
بمعنى..انها ابنة نبي و تحمل في بطنها نبي..
و رغم انها في فترة المخاض الا ان المولى -عز وجل -قال: و هزي اليك..
بمقدوره سبحانه و تعالى ان ينزل عليه الرطب اي التمر لتلتقطه و تاكله..الا انه امرها سبحانه و تعالي ان تهز الجذع ليسقط التمر...
في هذا دلالة كبيرة على ان الانسان مكلف بالسعي و الجد و العمل و لا يتراكن للتواكل و التكاسل و نبذ تقديم الاسباب...

هذا و الله واعلم...
في انتظار اسهامات الاعضاء
Anonymous
زائر
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حصري رد: ** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول

مُساهمة من طرف boudawed الجمعة يناير 29, 2010 4:49 pm

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين.
أتوجه بالشكر الحار إلى الأخ والصاحب والابن عاشق الجنة على هذه المساهمات البناءة والقيمة كما لا ننسى الأخ القعقاع على هذه القراءة.
فأقول وبالله التوفيق أول ما قرأت هذه الآية قفز إلى ذهني قول الله تعالى (إن مع العسر يسرا) ولقائل أن يقول كيف ذلك نقول له في لحظة الولادة بلغت السيدة مريم قمة المعاناة والأسى فقالت (يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا)
قد أغلقت جميع الأبواب في وجهها واسقط في يدها وأصبح الأمر واقعا لا محالة واقترب ما كانت تخشاه لفترة طويلة وبعد لحيظات سيصبح واقعا تعيشه وستنقلب في أعين قومها من مريم الطاهرة الناسكة إلى بغي فما أعظم مصابها, لن ترحمها النظرات أو الألسن ولربما كان الأمر ابعد من ذلك …أليس هذا عين العسر ?? بلى
ثم بعد ذلك جاءت تلك المنحة الإلهية لمريم عليها السلام في ثلاثة كرامات : ((فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي) ( قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا) ( وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا )
فقد أنطق الله جل شأنه الصبي من تحتها قائلا (ألا تحزني..... الآية) تثبيتا لها ثم جعل الله سبحانه وتعالى تحتها سريا أي جعل بجانبها نهرا على أغلب التفاسير تشرب منه. كما جعل الشجرة التي بجانبها تثمر بعد أن لم تكن تحمل ثمر. أليس هذا عين اليسر. (إن مع العسر يسرا)
وأخيرا العبرة التي نستخلصها من هذه الآية هي (في كل محنة منحة) وقديما قيل تحت كل طي نقمة نعمة.
ولكل مشكلة حلا فلنبتعد عن اليأس وأسبابه وفي كل مشكلة تكمن بذور الحل ولكن في كثير من الأحيان لا ندرك المنحة بل نشعر بطعم المحنة فحسب )إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا). ولكن هنا يستوقفني الأمر لما أمر الله سبحانه وتعالى مريم بأن تهز جدع النخلة إليها وهي في تلك الحال ؟
أليس القادر على إيجاد النهر بالقرب منها بعد إن لم يكن وجعل الشجرة تحمل ثمارا بعد أن لم تكن بقادر على إيصال ذلك الثمر لمريم عليها السلام دون أن تتولى هي هذه المهمة ؟ بلي قادر ولكن !! يريد المولى سبحانه أن يشعرنا أنه في قمة الألم لا بد من العمل . فينبغي أن لا نتوقف عن المسيرة فما في الوقوف إلا البقاء عند الجرح لنتألم منه ونشعر بالأسى الناتج عنه. وما في متابعة السير إلا الابتعاد عن ذلك الجرح وانتهاج طريق جديد يأخذ بنا إلى ما هو أفضل منه.
وهناك عبر ونظرات أخرى سنتطرق إليها إن شاء الله.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
boudawed
boudawed
عضو مشارك
عضو مشارك

ذكر عدد المساهمات : 47
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
العمر : 58

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حصري رد: ** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول

مُساهمة من طرف زائر الجمعة يناير 29, 2010 5:03 pm

بارك الله فيكم شيخنا
اسالكم ان تثروا هذه الاعداد من هذا الموضوع..
فنحن احوج الى اسهاماتكم و مواضيعكم و ارائكم شيخنا..
فانتم عين الثقة و عين العلم و اهل للاقتداء...
شكر الله لكم..
Anonymous
زائر
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حصري رد: ** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول

مُساهمة من طرف boudawed الجمعة يناير 29, 2010 5:43 pm

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين.
بارك الله فيك وأكثر من أمثالك وجعلك من حملة كتابه الكريم الذين هم أهل الله وخاصته .
فأقول وبالله التوفيق من خلال نظرتي في هذه الآية نستخرج أن الله تبارك وتعالى ( يرزق بسبب وبغير سبب) .
1/ بيان أن الله يرزق بالأسباب:
يتجلى ذلك في طلب الله تعالى للسيد مريم عليها السلام وهي فى قمة إجهادها النفسي والبدني بالأخذ بالأسباب قال الله تعالى (وهزي إليك بجدع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا) الآية.
ويحضرني هنا بعض الأبيات لأحد الخواص :
توكل على الرحمن في الأمر كله *** ولا ترغبن بالعجز يوماً عن الطلب
ألم تر أن الله قال لمريــــم *** وهزي إليك الجذع يساقط الرطب
ولو شاء أن تجنيه من غير هزها *** جنته ، ولكن شيء لــه سبب
بيان أن الله يرزق بغير سبب :
يتجلى ذلك في قول الله تعالى مخبرا عن السيد مريم عليها السلام وهي فى قمة أحوالها العادية وصفائها النفسى ” وكلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقاً قال أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب ” ؟؟؟؟؟ وكلما فى اللغة تعنى الاستمرارية من دون أدنى مشقة حتى قال المفسرون كان يجد عنها فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف بدون سبب ولا مقدمات .
وخلاصة هذا نقول لا تقل هذا خاص بالسيدة مريم عليها السلام بل نقول (القرآن بعموم اللفظ لا بخصوص السبب) لأن الله سبحانه وتعالى خلق هذا الكون وجعله مبنيا على مقدمات ونتائج . أي أسباب ونتائج .
ولله خرق العادة والقوانين والنواميس الكونية وغيرها فيرزق من غير سبب .
فنترك فرصة للمشاركين ليوضحوا أكثر .
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
boudawed
boudawed
عضو مشارك
عضو مشارك

ذكر عدد المساهمات : 47
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
العمر : 58

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حصري رد: ** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول

مُساهمة من طرف زائر الجمعة يناير 29, 2010 9:44 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على خير خلق الله .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .

مشكور سيدي الفاضل و جعل الله ما قدمت في ميزان الحسنات .
فما أحوجنا لمثل هذه المواضيع التي قد يغفل عنها الكثير ، في وقت أصبحت المادة هي الشي الأساسي في حياة الفرد .فاتقوا الله في أعمالكم ولا تفكروا بعصيانه لأجل قوت يومكم .
** قال تعالى ( لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى ) 88 هود
** و قال تعالى ( ولا تقتلوا اولادكم خشية املاق نحن نرزقهم واياكم ) ) 31 الاسراء .
نعم من قنع بمالديه لم ينظر لما لدى غيره .. من آمن أن رزقه بيد الله تعالى لم
يخشى جورالسلطان ولا ظلم العباد أبدا .. وقال كما قال علي رضي الله عنه
وأرضاه اتعلمون ما قال ..
قال :
(علمت أن رزقي لن يأخذه غيري فإطمئن قلبي) .

و اللي رزق غيرنا يرزقنا .

فسبحان الرزاق ذوا القوة المتين .

و الحمد لله رب العالمين .
Anonymous
زائر
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حصري رد: ** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول

مُساهمة من طرف زائر السبت يناير 30, 2010 1:19 am

بسم الله..و الصلاة على رسول الله..
انا شاكر لكم شيخنا الكريم على جزيل ما قدمتموه من عظة و عبر و مواعظ في هذا الشان الذي يستقيم به حالنا و يصلح له امرنا و ينار به دربنا..
فجزاكم الله عنا احسن الجزاء و حفظكم الله بما حفظ به الذكر الحكيم..و دمتم في خدمة الدين و الكتاب..
و اشكر ايضا الاخ الساسي على تدخله و اثرائه...
شيخي الفاضل...لدي سؤاالين:
الاول*في سياق ما جاء بالاية و من خلال ما تفضلتم بذكره هل يمكن ان نقول ان هناك علاقة بين مسالة الرزق و طاعة العبد لربه و صلاحه؟.بمعنى هل يرزق العبد على حسب دينه و ورعه؟ ام ان مسالة الرزق تتنزه عن هذا وفق معايير تفوق تصوراتنا؟..
و هل قوله سبحانه و تعالي في اية اخرى:"وامر اهلك بالصواة و اصطبر عليها لا نسالك رزقا نحن نرزقك و العاقبة للتقوى:..
الاية 132 من سوة طه
هل في هذا دلالة على ما طرحته بسؤالي ام ان الاية هذه تفيد شئ آخر؟
السؤال الثاني: من خلال حلقات دروس الحكم العطائية التي تذكرنى بالماضي و الصبى الجميل الذي قضيناه معكم شيخنا الكريم افدتنا أن الناس على مقامين..من خلال حكم ابن عطاء الله السكندري...
فمنمهم من جبل على مقام الاسباب و منهم من جبل على مقام التجريد...
شيخي الفاضل: من خلال سياق الاية لكريمة.."و هزي اليك بجذع النخلة" و من خلال ما تفضلتم بذكره في ردكم الثاني...هل نلتمس من ذالك ان قضية الرزق بدون اسباب منوطة فقط بمقام التجريد؟
ام ان الرزقبدون اسباب منوط بالعامة من الناس؟
مشكورين سلفا شيخنا الكريم..

ابنكم عبدالله
Anonymous
زائر
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حصري رد: ** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول

مُساهمة من طرف boudawed السبت يناير 30, 2010 12:58 pm

الحمد لله رب العالمين و الصلاة والسلام على أشرف المرسلين
أخي الفاضل اعلم أن الرزق عند أهل السنة والجماعة ما به انتفع الإنسان والحيوان وتكفل الله به لكل إنسان وحيوان بمحض فضله لا عن وجوب ولا إيجاب إذ لا يجب عليه سبحانه لمخلوق شيء إلا ما أوجبه على نفسه ، بل هو بمحض فضله ، قال الله تعالى (وما من دابة في الارض إلا على الله رزقها...) والأرزاق مقسومة معلومة عند أهل السنة والجماعة لا تزيد بتقوى ولا تنقص بفجور ، قال تعالى : (نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا) وقوله تعالى (والله فضل بعضكم على بعض في الرزق فما الذين فضلوا براد ي رزقهم على ما ملكت أيمانهم فهم فيه سواء أفبنعمة الله يجحدون) وأما ما ورد من أحاديث تفيد بأن الرزق يزيد بالطاعة كزيارة الأرحام مثلا وينقص بالمعصية فهذا محمول على الزيادة المعنوية والنقصان المعنوي ، أو هذه الزيادة والنقصان بالنسبة إلى ما في اللوح المحفوظ لا بالنسبة إلا ما هو في علم الله فتدبر هذا جيدا . وما ذكرته لا ينافي الزيادة ، بالبركة والنقصان بسبب الطاعة والعصيان ، إذ المنفي الزيادة الحسية والنقصان الحسي وتبث في الحديث (لو كانت الدنيا تساوى عند الله جناح بعوضة ما سقى الكافر منها شربة ماء ) ومن المعلوم أنه لا توجد معصية أكبر من الكفر ومع ذلك نجد الله جل وعلى يرزق الكفار فتنبه.
أما بالنسبة للآية التي ذكرت وهي قوله تعالى (والعاقبة للتقوى ) فهي تعني شيئا آخر. وفي هذا القدر كفاية .
وسنجيبك عن السؤال الثاني إن شاء الله تعالى .
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
boudawed
boudawed
عضو مشارك
عضو مشارك

ذكر عدد المساهمات : 47
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
العمر : 58

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حصري رد: ** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول

مُساهمة من طرف boudawed الأحد يناير 31, 2010 3:50 pm

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين.
بارك الله فيك الأخ القعقاع وأكثر من أمثالك هو تماما كما قلت ونستطيع أن نسقط الحكمة على واقعنا وزماننا وسأشرع في ذلك لأهل الفن بإيجاز فنقول قال الولي الصالح ابن عطاء الله في حكمه
( إرادتك التجريد مع إقامة الله إياك في الأسباب من الشهوة الخفية، و إرادتك الأسباب مع إقامة الله إياك في التجريد انحطاط عن الهمة العلية )
الإنسان الذي يضع قدمه في الطريق إلي الله عز وجل تصبح عنده رغبه في أن يترك الأسباب أي يترك العمل الدنيوي تجد هذا المنحي عند أصناف من الناس تجد عابد وزاهد وداعية إلي الله عز وجل هؤلاء كلهم متى وضعوا أقدامهم في الطريق إلي الله عز وجل يصبح عندهم نوع من التطلع أن يتركوا الأعمال الدنيوية ليتفرغوا لأمثال هذه القضايا الأخروية
الشيخ ابن عطاء الله يلفت النظر إلي أن هذه الرغبة قد تكون أثرا عن شهوة نفس وليست أثرا عن رغبة أخروية خالصة لذا فابن عطاء الله يحذرنا ونحن نضع أقدامنا في الطريق إلي الله سواء كنا عبادا أو زهادا أو دعاة أو علماء أن نفكر هل هذا المطلب أثر عن حظ نفسي كأن أريد أن أستريح بحجة الدعوة إلي الله عز وجل أو بحجة العلم والتعليم بينما الدافع الحقيقي للتفرغ هو حظ النفس لذالك قال إرادتك التجريد مع إقامة الله إياك في الأسباب من الشهوة الخفية
المراد بالتجريد انقطاع الإنسان عن الأعمال الدنيوية فالشيخ يري انه عندما يقيمك الله في الأسباب وتتطلع إلي التجريد فهذا اثر عن شهوه خفية عندك بل ينبغي أن تبقي في الأسباب حتى يخرجك الله عز وجل منها
تبحث عن العمل الدنيوي فلا تجده أو لا تجد أسبابه أو يخرجك أصحابه أو أو ....... تجد نفسك متفرغا بالضرورة هذا النوع من التجريد لا حظ للنفس فيه لان الله عز وجل أقامك فيه.
إذن فالإنسان هو بين الحالتين:
1- حالة الأسباب: فيجد الإنسان نفسه متقلبا في سلطان الأسباب لا مناص له من التعامل مع أسباب يتعامل معها و يتحرك فيها
2- حالة التجريد: أي أن الإنسان يجد نفسه معزولا عن سلطة الأسباب، فتكون بعيدة منه و عن المناخ الذي أقامه الله فيه.
و من ثم فالإنسان يجب أن يتعرف على حالته، و يتعامل معها، فلا يعمل هواه !
و لنأخذ أمثلة لفهم الحكمة:
/ 1 رب أسرة: فهو في حالة الأسباب، و هي البحث عن الرزق لأولاده، فإن قال أنا لي اليقين في قوله تعالى (فَابْتَغُوا عِندَ اللَّهِ الرِّزْقَ) و أن الأسباب المادية هي من الله، و من ثم أنقطع للعبادة و التسبيح و لا أبحث عن الرزق، فذاك من الشهوة الخفية الغير معلنة، و هو في ذلك يتعامل مع الأسباب لا مع المسبب، و ذلك من سوء الأدب مع الله عز و جل ! فالعمل الصالح لا يقتصر على العبادة، فمثل حال رب الأسرة، التبسم في وجه زوجته و أولاده، و تربيتهم و البحث عن الرزق من أجلهم هو من العبادة إن استقامت النية و أريد بها وجه الله.
2/ طالب علم أو غيره ممن أقام لهم الله من يتكلف برزقهم : فهم في عالم التجريد، فالله قد كفاهم مشقت طلب الرزق بسبب أو بغير سبب ، فإن كان يركن إلى الأسباب ويرجع إليها مع أن الله تعالى كفاه ذلك ، فأنت في هذه الحالة كما قال الشيخ ( و إرادتك الأسباب مع إقامة الله إياك في التجريد انحطاط عن الهمة العلية )
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
boudawed
boudawed
عضو مشارك
عضو مشارك

ذكر عدد المساهمات : 47
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
العمر : 58

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حصري رد: ** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول

مُساهمة من طرف زائر الأحد يناير 31, 2010 5:32 pm

بارك الله فيكم شيخنا على التوضيح الذي ازلتم فيه اللبس و الالتباس...
حفظكم الله و رعاكم و سدد خطاكم
Anonymous
زائر
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حصري رد: ** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول

مُساهمة من طرف زائر الأحد يناير 31, 2010 5:49 pm

مواصلة منا في تدبر و استيعاب و البحث و التنقيب عن عبر و المواعظ و اللمسات في الاية السابقة..

قوله تعالى" و هزي اليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا"..
لماذا اطعم الله سبحانه و تعالي السيدة مريم الرطب..اي التمر.. بالذات؟
هل يمكن ان نفهم ان التمر له مناع للمراة حالة الولادة من الناحية الصحية؟
خاصة و اننا نعرف انه في عاداتنا و عادات اسلافنا يقدم التمر بكيفية و طريقة خاصة للمراة بعد الولادة...
اتمنى ان يشاركنا الاعضاء الموضوع؟ و ننقاش معا هذه النقاط؟
Anonymous
زائر
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حصري رد: ** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول

مُساهمة من طرف زائر الأحد يناير 31, 2010 9:28 pm


التمر وأساس الولادة الميسّرة







أيها الإخوة المؤمنون ... أيةٌ قرآنية ، في سورة مريم ، وفي قصة السيدة مريم
بالذات ، كلماتٌ ثلاث ، يكشف الطب الحديث ، أنها أساس الولادة الميسَّرة ، يقول
الله تعالى ، مخاطباً السيدة مريم :







** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Image001



( سورة مريم )






أما
كلمة : قري عين استنبط العلماء من هذه الآية ، أن الحالة النفسية للمرأة
قُبَيْل الولادة ، لها علاقةٌ وشيجة بتيسير الولادة ، إذا كانت المرأة مطمئنة ،
قريرة العين ، هادئة البال ، ليس هناك مشكلة في البيت ، زوجها يكرمها قبيل
الولادة ، إن حالتها النفسية المريحة ، وطمأنينتها ، وقرَّة عينها ، إنه عاملٌ
أساسيٌ في سهولة ولادتها ، فأي اضطرابٌ نفسي ، وأية أزمةٍ عاطفية ، وأية مشاجرة
بين الزوجين ، والمرأة على وشك الولادة ، إنها تعيق الولادة ، وربما اضطرت
المرأة إلى إجراء ولادةٍ عسرة، ولذلك مااستنبط العلماء من وقرّي عينا
:







** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Image002


أما
كلي
، ولحكمةٍ بالغة أن الله سبحانه وتعالى ، يقول :







** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Image003



( مريم : من آية " 25 ،26" )






من
أغرب الكشوف العلمية ، أن في الرطب مادةً تعين على انقباض الرحم ، جوف الرحم
كما تعلمون ، من اثنين ونصف سانتيمتر مكعب ، إلى سبعمئة وخمسين سانتيمتر مكعب ،
أي إثنين ونصف سانتيمتر مكعب قبيل الحمل ، وفي أوج الحمل يزيد جوف الرحم عن
سبعمئة وخمسين سانتيمتر مكعب ، وهذا الجنين ، وتحته المشيمة ، والمشيمة موصولةٌ
بِشرايين الأم ، فإذا نزل الجنين من رحم الأم ، وتبعته المشيمة ، تقطَّعت هذه
الشرايين ، هذه الشرايين مفتوحة ، لو بقيت مفتوحة لنزفت الأم وماتت ـ تموت من
النزيف ـ لذلك ربنا سبحانه وتعالى لحكمةٍ بالغة ، يجعل الرحم تنقبض انقباضاً
شديداً ، إلى درجة أن قوام الرحم يصبح قاسياً كالصخر ، فإذا وضعت القابلة يدها
على الرحم ورأته قاسياً ، تطمئنُّ إلى أن الولادة صحيحة ، إن الرحم بانكماشها
الشديد ، تغلق بانكماشها كل الشرايين المفتوحة ، وبهذا ينقطع النزيف ، في التمر
وفي الرطب مادةٌ تعين على انقباض الرحم ، لذلك وردت كلمة الرطب في آية المخاض :







** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Image004


إن
في الرطب مادة تعين على انزلاق النفايات في الأمعاء الغليظة ، مادة منظفة
ومليِّنة ، وما من امرأةٍ على وشك أن تضع إلا ويحرص الطبيب ، أو القابلة ، على
أن تكون أمعائها خاليةً من كلِّ شيء ، لئلا يعيق امتلاء الأمعاء خروج الجنين
من الرحم ، إن في التمر نفسه مادة مليِّنة ، ومنظفة للأمعاء ، ولاسيما الغليظة
.



شيء
آخر ، الطلق عملية مجهدة ، فالقلب أحياناً يزيد ضرباته من مئة ضربة في الدقيقة
، أو من ثمانين ضربةٍ في الدقيقة ، إلى مائة وثمانين ضربةٍ في الدقيقة ، ليواجه
هذه التقلُّصات العنيفة، فالقلب يحتاج إلى غذاء، والحركات العضلية تحتاج إلى
غذاء ، لذلك التمر لا يستغرق تمثُّله أكثر من عشرين دقيقة من الفم إلى الدم
مباشرة ، فهو أسهل مادةً للهضم ، ولتحوِّلها من غذاءٍ إلى طاقة .




شيءٌ أخير ، هو أن في الرطب مادةً تمنع النزيف ، تعين على انقباض الرحم ، وتمنع
النزيف ، وتنظِّف الأمعاء وتعقمها ، وتطهِّرها ، وتليِّنها ، وتغذي المرأة التى
على وشك الوضع ، بغذاءٍ سكريٍ ، من أعلى مستوى ، بأسهل طريقةٍ ، وبأقصر وقت ،
وجاء في كتاب الله عز وجل:







** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Image004



إن هذا التمر مركَّز تركيزاً شديدٌاً جداً ، فهو يحتاج إلى
سائلٍ ينحلُّ فيه ، كي يسهل الامتصاص :







** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Image005



لماذا يحتاج الإنسان بعد أن يأكل الحلو إلى الماء ؟ هكذا فطرته لأن الحلو
يحتاج إلى تمديد ، وإلى أن ينحل في سائل كي يسهل هضمه ، لذلك شرب الماء ضروري
للمرأة التي على وشك الوضع ، وحالتها النفسية المطمئنة عنصرٌ أساسيٌ في الولادة
، وأن يكون طعامها فيه أشياء أربعة ؛ مواد تعين على انقباض الرحم ، ومواد تمنع
النزيف ، ومواد تنظِّف الأمعاء وتليِّنها ، ومواد أخرى تغذي بأقصر وقتٍ وأيسر
سبيل .



هذا
القرآن الكريم ، هذا كلام رب العلمين ، كلماتٌ في قصة ، ولكن لو وقفت عندها
لوجدت العجب العجاب :







** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول Image006


لا
بدَّ من غذاءٍ خاص ، ولا بدّ من شرابٍ كثيف ، ولا بدَّ من طمأنينةٍ نفسية .




أيها الإخوة المؤمنون ... هذه بعض آيات القرآن ، وكيف أن العلم
كلَّما تقدَّم ، اكتشف أن هذا الكلام كلام ربُّ العالمين ، كلام خالق الأكوان ،
وليس كلام البشر .




والحمد لله رب العالمين

عن موقع النابلسي
Anonymous
زائر
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حصري رد: ** في رحـــــــــ آيـة ـــــــــــــــــاب..** العدد الاول

مُساهمة من طرف زائر الإثنين فبراير 01, 2010 2:45 pm

ماذا تركت لنا بعد هذه اخي منور لنضيفه...
شكرا على الايضاح الوافي خاصة و اننى اكتشفت سر اختيار المولى عز وجل للرطب كغذاء للسيدة الطاهرة و العفيفة مريم...
شكرا للجميع على المداخلاث القيمة و لافادة..
و بالاخص شيخنا الفاضل -أطال الله عمره- الذي شرفنا بمداخلاته الجزيلة و ايضاحاته القيمة

هل غفلنا على عبر اخرى في هذه الايات؟
اين بقية الاعضاء من الموضوع؟
Anonymous
زائر
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى