المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 270 بتاريخ الثلاثاء يونيو 22, 2010 4:52 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
دخول
حقوق الأولاد على الآباء
صفحة 1 من اصل 1
حقوق الأولاد على الآباء
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: لقد فرض الله ـ سبحانه وتعالى ـ للأولاد حقوقًا على والديهم بصفة عامة وعلى الأب بصفة خاصة، ومنها التنشئة الإسلامية السليمة؛ لتعمير الأرض ولعبادة الله ـ سبحانه وتعالى ـ فالرسول يباهي الأمم يوم القيامة بالمسلمين العابدين الراكعين الساجدين، وليس بمن لا يحملون من الإسلام إلا اسمه فقط؛ لذلك فإن من التكاليف المُلقاة على الرجل الاهتمام بالأولاد لإقامة الدين حتى يجمعهم الله معه يوم القيامة مصداقًا لقول الله عز وجل: (والذينَ آمنوا واتبعتهم ذُرِّيَّتُهُم بإيمانٍ ألحقنا بهم ذريتَهم) (الطور:21) وعلى الرجل أن ينقذ نفسه وزوجته وولده من النار من خلال إعانتهم على القيام بالأعمال الصالحات ودليل ذلك من القرآن الكريم قول الله عز وجل: (يا أيها الذينَ آمنوا قُوا أنفسَكم وأهليكم نارًا..) (التحريم: 6) لقد بَيَّنَ الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ تلك المسئولية فقال: "إن الله َسائلٌ كلَّ راعٍ عما استرعاه أَحَفِظَ أم ضيَع؟ حتى يُسألَ الرجلُ عن أهلِ بيتِه". (النسائي وابن حبان). وحقوق الأولاد على الآباء عديدة نذكر منها الآتي: أولاً: مسئولية تنشئة الأولاد على توحيد العبودية لله ـ سبحانه وتعالى ـ وحب الله ـ عز وجل ـ وحب النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهذا ما نستنبطه من وصايا لقمان لابنه وهو يعظه كما وردت في القرآن الكريم: (وإذ قالَ لقمانُ لابنه وهو يَعِظُه يا بني لا تُشركْ بالله إن الشركَ لَظُلْمٌ عظيم) (لقمان:13) ولقد ورد عن الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ قولُه: "ما مِن مولود يُولد إلا على الفطرة، فأبواه يُهَوِّدانه أو يُنَصِّرانه، أو يُمَجِّسانه.." الحديث. (البخاري) . ثانيًا: مسئولية تنشئة الأولاد على العبادات المفروضة منذ الصغر مثل الصلاة والصوم وإيتاء الزكاة والصدقات.. وهذا ما ورد في وصايا لقمان إلى ابنه إذ قال له: (يا بُنىّ أقمِ الصلاةَ وأمرْ بالمعروفِ وَانْهَ عن المنكرِ واصبرْ على ما أصابَك إنَّ ذلك من عزمِ الأمور) (لقمان: 17) وهذا يُوجب على الأب بصفة خاصة أن يُعلم ويُدرب أولادَه على الصلاة والصوم ويصطحبهم إلى المساجد، وأن يضع لهم برنامجًا عمليًّا على ذلك بمعاونة الأم والإخوة الكبار بالمنزل وبالمسجد ويحاسبهم عليه. ثالثًا: مسئولية التربية للأولاد قدوةً وتطبيقًا ومتابعة، فقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لأنْ يُؤدِّب الرجلُ ولدَه خيرٌ مِن أنْ يتصدقَ بصاع" (رواه الترمذي) وقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "ما نَحَلَ والدٌ ولدًا من نَحْلٍ أفضلَ من أدبٍ حَسَن". (رواه الترمذي) وهذا يوجب على الأب أن يكون قدوة حسنة في أخلاقه وسلوكه لأولاده حيث إن كثيرًا من الخصال الحسنة تُوَرَّث ولا تُعَلَّم. رابعًا: مسئولية تعليم الأولاد العلوم النافعة الحميدة، وهذا من مقاصد الشريعة الإسلامية الخمس "حفظ العقل" وحثَّ الإسلام على طلب العلم بصفة عامة، كما ورد في قول الله تبارك وتعالى: (اقرأ باسم ربِّك الذي خلق. خلق الإنسانَ مِن عَلَق. اقرأْ وربُّك الأكرم. الذي عَلَّمَ بالقلم. عَلَّم الإنسانَ ما لم يعلم) (العلق:1-5) كما ورد في قول الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "طلبُ العلمِ فريضةٌ على كل مسلم" (متفق عليه). ومن ناحية أخرى على الوالد تثقيف الأولاد وتعليمهم الفكر الإسلامي والإطلاع على كل جديد في هذا المجال حسب مراحل النمو حيث تؤثر هذه الثقافة الإسلامية في سلوكهم ومعاملاتهم مع والديهم وإخوانهم ومع الغير. كما يجب توعيتهم بالتحذير من الأفكار الهَدَّامة للقيم الأخلاقية والثقافية الأصيلة، وأن تُعْرَض عليهم منذ الصغر في صورة شيقة الثقافة الإسلامية التي تتناول نواحي الحياة التاريخية والبطولية وأساليب التعامل الراقي بين أفراد المجتمع لاسيما الأقارب والأهل. خامسًا: مسئولية الإنفاق على الأولاد دون إسراف أو تقتير، ودليل ذلك قول الله ـ تبارك وتعالى ـ: (قل ما أنفقتم من خيرٍ فللوالدين والأقربين) (البقرة: 215) ويُعتبر الأولاد من الأقربين للإنسان، ويقول الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ لهند زوجِ أبي سفيان: (خذي ما يَكْفيكِ وولدَك بالمعروف". (البخاري) ويجب الاعتدال في الإنفاق دون إسراف أو تقتير. فالإسراف يؤدي إلى الانحراف والفسوق، والتقتير قد يؤدي إلى السرقة ونحوها. سادسًا: مسئولية تدريب الأولاد على شئون الحياة، وتوريثهم الخبرات حيث إن هناك قضايا كثيرةً لا توجد في الكتب وغيرها من الوسائل غير المباشرة، ولكن تُنقل من جيل إلى جيل بالتوارث المباشر، ويتطلب هذا الأمر إشراك الأولاد في الرأي والاستفادة من مشورتهم، ومن وصايا رجال التربية والدعوة الإسلامية تدريب الأولاد على شئون البيت والمشاركة في حل المشكلات المعاصرة لاكتساب الخبرة، والانتفاع من التجارب. سابعًا: مسئولية تدريب الأولاد على أساليب الدعوة إلى الله ـ عز وجل ـ بالحكمة والموعظة الحسنة، وذلك بصحبتهم إلى حضور الندوات والمحاضرات والرحلات ونحوها؛ حتى ينشأ الولد على فهم الإسلام فهمًا صحيحًا، ويكون من الذين يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر. ثامنًا: تربية الأولاد على أن يكونوا أحرارًا وليسوا عبيدًا بأن يتسع صدر الوالدين لهما والمحافظة على مشاعرهم وكرامتهم، وتجنب ضربهم وإذلالهم وتخويفهم، حيث إن إرهاب الأطفال يُورِثُهم الجبنَ والخوفَ ويَسلبهم إرادتَهم ويُضعف من شخصيتهم. إذا قام الأب بهذه المسئوليات، وقامت الأم بما عليها من مسئوليات ـ كما سبقت الإشارة إليها ـ وُجِدَ الولد الصالح الحر ذو الشخصية القوية الذي يستطيع أن يقوم بواجباته نحو دينه ودنياه وبيته ونفسه في المستقبل، ويكون من جنود الله المجاهدين في سبيله. وهناك صور مُشَرفة للأبناء الذين تربَّوا تربية إسلامية تحت رعاية الآباء والأمهات، من حيث القيم الإيمانية والأخلاق الفاضلة والسلوك الحسن والتفوق العلمي، والنجاح العملي في كافة نواحي الحياة، وكانوا نماذج طيبة مباركة مؤثرة في المجتمع يُشار إليهم بأنهم من بيوت صالحة ملتزمة بشريعة الإسلام وهؤلاء هم جيل النصر المنشود. من مؤلفات المتخصصة في تربية الناشئة في الإسلام ما يلي: ـ تربية الأولاد في الإسلام (دار السلام) د: عبد الله ناصح علوان. ـ تربية الناشئ المسلم (دار الوفاء) د. علي عبد الحليم محمود. ـ منهج التربية النبوية للطفل (دار الوفاء) محمد نور سويد. ـ وصايا إلى البيت المسلم (مكتبة التقوى) د. حسين شحاتة. والله أعلم |
زائر- زائر
رد: حقوق الأولاد على الآباء
كلام أهل العلم كثير في بسط مسألة حقوق الأولاد على آبائهم ، والعكس ،
حقوق الأولاد على آبائهم ، مِن إحسان التسمية ، وإحسان التربية ، وإيجاب
النفقة والسُّكْنَى ، وعدم التقتير عليهم ، وعدم ضربهم ضربا مُبرِّحا ،
إلى غير ذلك مما هو مبسوط في الكُتب والأشرطة والمحاضرات والندوات ،
وغيرها .
أما حقوق الأولاد على والديهم ، فمنها :
أن يُحسِن تسميته ، فلا يُسمِّيه اسْمًا غير لائق .
أن يُحسِن تربيته ، ويتعاهده ، وأن يحرص على وقايته مِن أسباب الهلاك والعَطَب في الدنيا والآخِرة .
أن لا يَضْرِبه أمام الناس ، إلا أن يكون قد أساء الأدب مع الآخرين ، أو كان اعتدى على غيره ، فيُعاقَب بمرأى مِن صاحب الحق .
أن لا يضربه ضربا مُبرحًا ، فضرب الأبناء مشروع في ترك الصلاة ، إذا
بَلغوا عشر سنين ، إلا أنه لا يكون ضربا مُبرحا ، لِقوله عليه الصلاة
والسلام : مُرُوا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين ، واضْربوهم عليها
وهم أبناء عشر . رواه الإمام أحمد وأبو داود .
أن يُطعِمه مما يأكل ، ويكسوه مثل ما يُكسَى من هو مثله .
وأن يُوفِّر له المسكن .
وأن يُزوّجه إذا كان له رغبة في الزواج ، خاصة من كان لا يملك مالاً .
قال المرداوي في كِتاب " الإنصاف في معرفة الراجح مِن الخلاف " : يَجِبُ
عَلَى الرَّجُلِ إعْفَافُ مَنْ وَجَبَتْ نَفَقَتُهُ عَلَيْهِ مِنْ
الآبَاءِ وَالأَجْدَادِ وَالأَبْنَاءِ وَأَبْنَائِهِمْ وَغَيْرِهِمْ ،
مِمَّنْ تَجِبُ عَلَيْهِ نَفَقَتُهُمْ .
وَهَذَا الصَّحِيحُ مِنْ الْمَذْهَبِ .
وقال ابن قدامة في " الشرح الكبير " : ومَن لزمته نَفقة رَجل فهل يلزمه
نفقة امرأته ؟ على روايتين . كل مَن لَزمه إعفاف رجل لزمته نفقة امرأته .
لأنه لا يتمكن من الإعفاف إلاَّ بذلك ، وقد رُوي عن أحمد أنه لا يلزم الأب
نفقة زوجة الابن ، وهذا محمول على أن الابن كان يجد نفقتها . اهـ .
وقد أذِن النبي صلى الله عليه وسلم لامرأة أبي سفيان أن تأخذ من مالِه ما
يكفيها وولدها بالمعروف ، فقال عليه الصلاة والسلام : خُذِي ما يكفيك
وولدك بالمعروف . رواه البخاري ومسلم .
ولا يجوز للرجل أن يُهين زوجته أمام أولاده ولا أمام الناس ، بل ولا حتى
فيما بينه وبينها ؛ لأن لها كرامتها ، فلا يَقول لها : قبّح الله وجهك ،
ولا يضربها ضربا مُبرحا ، ولا يهجر إلاَّ في المضجع ، ويُقدِّم قبل ذلك
بالتي هي أحسن مِن قول وموعظة ، فلا يكون الضرب هو الحل الأمثل ولا يُلجأ
إليه إلا كما يُلجأ إلى الكيّ .
قال تبارك وتعالى : ( أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ )
ولقوله عليه الصلاة والسلام وقد سُئل : ما حق زوجة أحدنا عليه ؟ فقال : أن
تُطعمها إذ طَعمت ، وتَكسوها إذا اكتسيت أو اكتسبت ، ولا تضرب الوجَه ولا
تُقَـبِّح ، ولا تَهجر إلا في البيت . قال أبو داود : " ولا تُقبح " أن
تقول : قَبَّحك الله . رواه أحمد وأبو داود واللفظ له .
ثم إن الضرب الذي أُبِيح للزوج في حق زوجته ما كان بمثل عُود السِّواك
ونحوه .قال عطاء : قلت لابن عباس : ما الضرب غير المُبَرِّح ؟ قال :
بالسِّواك ونحوه .
حقوق الأولاد على آبائهم ، مِن إحسان التسمية ، وإحسان التربية ، وإيجاب
النفقة والسُّكْنَى ، وعدم التقتير عليهم ، وعدم ضربهم ضربا مُبرِّحا ،
إلى غير ذلك مما هو مبسوط في الكُتب والأشرطة والمحاضرات والندوات ،
وغيرها .
أما حقوق الأولاد على والديهم ، فمنها :
أن يُحسِن تسميته ، فلا يُسمِّيه اسْمًا غير لائق .
أن يُحسِن تربيته ، ويتعاهده ، وأن يحرص على وقايته مِن أسباب الهلاك والعَطَب في الدنيا والآخِرة .
أن لا يَضْرِبه أمام الناس ، إلا أن يكون قد أساء الأدب مع الآخرين ، أو كان اعتدى على غيره ، فيُعاقَب بمرأى مِن صاحب الحق .
أن لا يضربه ضربا مُبرحًا ، فضرب الأبناء مشروع في ترك الصلاة ، إذا
بَلغوا عشر سنين ، إلا أنه لا يكون ضربا مُبرحا ، لِقوله عليه الصلاة
والسلام : مُرُوا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين ، واضْربوهم عليها
وهم أبناء عشر . رواه الإمام أحمد وأبو داود .
أن يُطعِمه مما يأكل ، ويكسوه مثل ما يُكسَى من هو مثله .
وأن يُوفِّر له المسكن .
وأن يُزوّجه إذا كان له رغبة في الزواج ، خاصة من كان لا يملك مالاً .
قال المرداوي في كِتاب " الإنصاف في معرفة الراجح مِن الخلاف " : يَجِبُ
عَلَى الرَّجُلِ إعْفَافُ مَنْ وَجَبَتْ نَفَقَتُهُ عَلَيْهِ مِنْ
الآبَاءِ وَالأَجْدَادِ وَالأَبْنَاءِ وَأَبْنَائِهِمْ وَغَيْرِهِمْ ،
مِمَّنْ تَجِبُ عَلَيْهِ نَفَقَتُهُمْ .
وَهَذَا الصَّحِيحُ مِنْ الْمَذْهَبِ .
وقال ابن قدامة في " الشرح الكبير " : ومَن لزمته نَفقة رَجل فهل يلزمه
نفقة امرأته ؟ على روايتين . كل مَن لَزمه إعفاف رجل لزمته نفقة امرأته .
لأنه لا يتمكن من الإعفاف إلاَّ بذلك ، وقد رُوي عن أحمد أنه لا يلزم الأب
نفقة زوجة الابن ، وهذا محمول على أن الابن كان يجد نفقتها . اهـ .
وقد أذِن النبي صلى الله عليه وسلم لامرأة أبي سفيان أن تأخذ من مالِه ما
يكفيها وولدها بالمعروف ، فقال عليه الصلاة والسلام : خُذِي ما يكفيك
وولدك بالمعروف . رواه البخاري ومسلم .
ولا يجوز للرجل أن يُهين زوجته أمام أولاده ولا أمام الناس ، بل ولا حتى
فيما بينه وبينها ؛ لأن لها كرامتها ، فلا يَقول لها : قبّح الله وجهك ،
ولا يضربها ضربا مُبرحا ، ولا يهجر إلاَّ في المضجع ، ويُقدِّم قبل ذلك
بالتي هي أحسن مِن قول وموعظة ، فلا يكون الضرب هو الحل الأمثل ولا يُلجأ
إليه إلا كما يُلجأ إلى الكيّ .
قال تبارك وتعالى : ( أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ )
ولقوله عليه الصلاة والسلام وقد سُئل : ما حق زوجة أحدنا عليه ؟ فقال : أن
تُطعمها إذ طَعمت ، وتَكسوها إذا اكتسيت أو اكتسبت ، ولا تضرب الوجَه ولا
تُقَـبِّح ، ولا تَهجر إلا في البيت . قال أبو داود : " ولا تُقبح " أن
تقول : قَبَّحك الله . رواه أحمد وأبو داود واللفظ له .
ثم إن الضرب الذي أُبِيح للزوج في حق زوجته ما كان بمثل عُود السِّواك
ونحوه .قال عطاء : قلت لابن عباس : ما الضرب غير المُبَرِّح ؟ قال :
بالسِّواك ونحوه .
Yakine- إداري مشرف
- عدد المساهمات : 642
تاريخ التسجيل : 16/07/2009
العمر : 39
مواضيع مماثلة
» قسوة الآباء هل في صالح الفتاة أم ضدها
» أحاديث نبوية في حقوق الزوجين
» علاقة النيابة العامة بالشرطة القضائية في اطار احترام حقوق الانسان ومكافحة جريمة
» أحاديث نبوية في حقوق الزوجين
» علاقة النيابة العامة بالشرطة القضائية في اطار احترام حقوق الانسان ومكافحة جريمة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت فبراير 10, 2024 9:29 pm من طرف amar2421
» ** اكتب اسمك و شوف العجب العجاب**
السبت يونيو 23, 2018 12:50 am من طرف amar2421
» كتب نادرة .....للتحميل......على منتدانــــــا فقط
الإثنين أبريل 13, 2015 3:45 pm من طرف رابح
» تعلموا من هذه الحكمة
الإثنين أبريل 13, 2015 3:37 pm من طرف رابح
» هل تعلمون ؟
الإثنين أبريل 13, 2015 3:33 pm من طرف رابح
» قرص السبيل في الفيزياء
الأربعاء يناير 21, 2015 2:32 am من طرف Reader
» الرياضة مليحة
السبت ديسمبر 20, 2014 4:15 pm من طرف رابح
» الكمبيوتر وأضراره
السبت ديسمبر 20, 2014 4:11 pm من طرف رابح
» الشتاء والبرد
السبت ديسمبر 20, 2014 4:07 pm من طرف رابح
» عذرا على طول الغياب
السبت ديسمبر 20, 2014 4:03 pm من طرف رابح
» وين راكم ياناس بني ونيف
السبت ديسمبر 20, 2014 4:00 pm من طرف رابح
» رانا هنا مانسيناكم
السبت ديسمبر 20, 2014 3:49 pm من طرف رابح
» حروف الهجاء في شكل قصة للاطفال
الإثنين أكتوبر 13, 2014 3:12 pm من طرف alilo_omar
» مذكرات مهمة لاقسام التحضيري
الإثنين أكتوبر 13, 2014 3:11 pm من طرف alilo_omar
» قرص شامل للقسم التحضيري
الإثنين أكتوبر 13, 2014 3:10 pm من طرف alilo_omar
» اكتشاف مذهل حول غسل الجنابة و الام الظهر
الجمعة أكتوبر 10, 2014 5:34 pm من طرف haythamhima
» عيد الأضحى
الخميس أكتوبر 09, 2014 11:39 am من طرف رابح
» حــــــــوار مع مثقف حــــول علماء الجــزائر وأعلامها
الثلاثاء يوليو 29, 2014 8:29 pm من طرف ياسين عمر
» ** ســـــــــــــــــــــــــــــؤال..**
الأحد يوليو 20, 2014 1:48 pm من طرف رابح
» جمعة مباركة
الجمعة يوليو 18, 2014 1:55 pm من طرف رابح