المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 270 بتاريخ الثلاثاء يونيو 22, 2010 4:52 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
دخول
الأخ الأكبر و الأخ الأصغر مصر والجزائر
صفحة 1 من اصل 1
الأخ الأكبر و الأخ الأصغر مصر والجزائر
الأخ الأكبر و الأخ الأصغر مصر والجزائر
الأخ الأكبر و الأخ الأصغر:
لطالما تغنى العرب في سنوات الخمسينات
الستينات, و السبعينات بالوحدة العربية , القومية العربية و الأخوة
العربية ولطالما كانت مصر بمثابة الأخ الأكبر الذي يحاول لم شمل العائلة
المشتتة.
بداية القصة أخوة:
"الأخ الأصغر يُعتدى عليه, الأخ
الأصغر يرد الأخ الأكبر يتدخل ألأخ الأكبر يدافع الأخ الأكبر يصرخ
بأعلى صوته الأخ الأكبر يضرب بقوة".
لن تنسى الجزائر وقفة مصر
قيادة وشعبا مع الثورة المضفرة رغم ما جر لها ذلك من متاعب خاصتا حين
شاركت فرنسا في العدوان الثلاثي , رغم ذلك بقيت مساندة مصر للجزائر ثابتة
ثبات القضية الجزائرية فما الدعم بالسلاح أو الدعم السياسي أو حتى إذاعة
صوت الجزائر من قلب القاهرة بصوت المرحوم عيسى مسعودي لأكبر دليل على ذلك.
الأخ الكبير يفتخر بنجاحات الأخ الصغير :
"الأخ الصغير ينتصر, الأخ الصغير يفوز, الأخ الصغير يتحرر, الأخ الكبير يفرح, الأخ الكبير يفتخر, الأخ الكبير يعتز و يفاخر"
واستقلت الجزائر أو بالأحرى انتزعت حريتها وشملت الفرحة كل الجزائر و شاركت
مصر قيادتا وشعبا فرحة الجزائريين و ضلت مصر تفتخر بالجزائر ولحنت
بطولاتها ببصمة من محمد فوزي بنشيد قسما ولخصت إعتزازها بجمال شعب أراد
الحياة في رائعة للمخرج العالمي يوسف شهين بفلم جميلة بوحيرد كصفح منيرة
من مذكرات الجزائر
الأخ الأصغر يساند الأخ الأكبر:
"الأخ الأكبر يثور لإسترجاع حقه و حق إخوته الأخ الأصغر ضعيف الأخ الأصغر جريح الأخ الأصغر يقاوم الى جنب إخوته"
ومع أن الجزائر خرجت من حرب التحرير منتصرة إلا أن جروحها كانت دامية لاكن ذلك
لم يمنع الجزائر من تلبية نداء الواجب ومساندة إخوانها العرب و على رأسهم
مصر في الجولة العربية – الصهيونية الثالثة (1967) وقدمت النفس و النفيس
رغم النكسة التي إنهار معها المد القومي العربي و بدأ الحلم العربي في
الانهيار , لاكن تلاحم و تآزر الجزائر و مصر كان أكبر من ذالك .
"الأخ الصغير يستعيد عافيته الأخ الكبير مغصوب الأرض ,الأخ الكبير ينتفض لإسرجاع
أرضه ,الأخ الصغير لا يتردد في الوقوف مع أخيه الأكبر".
ما زاد قوت العلاقة بين الجزائر زيادتا على تلاحم الشعبين العلاقة الحميمة بين جمال
عبد الناصر و الهوري بومدين و جسد ذلك أن الجزائر كانت من أوائل الدول
التي ساعدت مصر في حرب أكتوبر ضد الكيان الصهيوني و مشاركتها بالفوج
الثامن للمشات الميكانيكية لأكبر دليل سيما أن الجزائر قد استكملت عافيتها
و اشتد عودها .
"الأخ الأكبر ينتصر, الأخ الصغر يفرح و يهلل للانتصار, الأخ الكبير يحرر أرضه !!! "
ويجتازالمصريون رفقة إخوانهم قناة السويس و يرفرف العلم المصري مرة أخرى في
الضفة الشرقية للقناة و يفرح المصريون و معهم إخوتهم الجزائريون لينسي بغض
الشيئ الحزن على رحيل القائد عبد الناصر, ولم يتبقى إلا تحرير سيناء و
فلسطين و باقي ألأرضي الفلسطينية لتكتمل الفرحة لاكن...
الأخ الكبير يخيب أمل الأخ الصغير :
"الأخ الأكبر يستسلم , الأخ الأكبر يغلب مصلحته الشخصية , الأخ الأكبر يتخلى عن قضية أخوته,الأخ الأصغر يخيب أمله في أخيه الأكبر"
لم يصدق أحد الخبر أنور السادات في إسرائيل ! ! ! أبطال الأمس يشحتون السلام
اليوم , ضاعت فلسطين و ضاعت القدس' على هاته العبارة اتفقت الشعوب العربية
من بينها المصرية و الجزائرية
القطرة التي أفاضة الكأس:
" الأخ الأصغر يخيب أمله في أخيه الأكبر, الأخ الأصغر يبدي إنزعاجه من أخيه الأكبر, الأخ الأكبر ينفعل "
كانت اتفاقيات كيمديفد بين مصر و الكيان الصهيوني تحول في العلاقات بين مصر
و الجزائر رغم الصمت الرسمي فإن الشعب الجزائري شارك إخوته من الشعب المصر
إستنكارهم و رفضهم لإتفقية العار كما سميت لاكن لم يكن أحد يتصور أن
الدورة السابعة لألعاب البحر الأبيض المتوسط التي بالجزائر العاصمة سنة
1976 ستتسبب في بداية أزمة بدون نهاية بين شعبي الجزائر و مصر فقد كان
تصفيرات الجزائرين على المنتخب المصري و تشجيعهم لليبيا على حساب مصر
القطرة التي أفاضة الكأس .
الخلاف من السياسة الى أرضية الملاعب:
"الأخ
الأصغر لأخيه الأكبر: أنت لست مثالي لست قدوتي سوف أريك من أكون لتعرف سبب
تفوقي ... الأخ الأكبر لأخيه الأصغر: أنا لا يهمني رأيك أعرف مذا أفعل وأعرف أنك لن تكون يوما أحسن مني
كانت نقطة التحول السابق ذكرها بين الشعبين الشقيقين سبب لصراعات و خلافات نشبت هذه المرة على ميادين
الرياضة , فأصبحت الحساسية المفرطة سائدة على مختلف المنافسات الرياضية
بين البلدين و كرس ذلك لقاء الجزائر مع مصر في تصفيات كأس العالم لكرة
القدم بإيطاليا 1990 و ما تخللته من أحداث لا رياضية و ما إنتهت عليه
المقابلة من أحداث دموية على رأسها الحادثة المشهورة بين بلومي و الطبيب
المصر , و تلت ذالك عدة حلقات تجسد صراع مصري جزائري بحساسية مفرطة وكانت
أبرزها :
- لقاء مصر الجزائر في القاهرة 5 -2 لمصر.
- إخفاق مصر في التأهل الى كأس العالم 2002 بعد التعادل مع الجزائر في عنابة.
- مبارات الجزائر مصر في كأس إفريقيا بتونس 2004.
- وقوع الجزائر في مجموعة واحدة في تصفيات كأس العالم 2010.
- احداث بيجاية و قضية إبراهيم حسن الذي أشعل الصراع المصري الجزائري قبل الأوان.
- إنهزام مصر أمام الجزائر 3 – 1 و إتهامات خطير بتسميم الوفد المصري.
- و مأخرا التلاسن الذي فاق الكلام الى الشتيمة بين الأخوين حسن و بلومي.
نهاية القصة أخوة:
رغم كل ما تم ذكره فلا يجب ان ننسى أن مايجمع بين الجزائرين و المصرين هي
الأخوة التي لايمكن أن تزول رغم كيد الحاقدين و كم يحدث من سوء تفاهم بين
الإخوة , و أكبر دليل على المحبة بين الشعبين من كرة القدم أيضا حيث يشهد
التاريخ أن المصرين خرجوا ليحتفلوا في الشوارع بفوز الجزائر على ألمانيا
في منديال المكسيك 1982 و كذلك كان الحال للجزائرين في التتويجن الأخيرين
للمنتخب المصري بكأس إفريقيا ,حيث من شاهد شوارع المدن الجزائرية و هي
خالية على عروشها وقت مبارات النهائي و فرحة الجزائرين سيفهم ما أقصد , و
لاننسى حب الجزائرين لأبو تريكة لا لشيئ إلا لأنه تضامن مع غزة و أهل غزة
دامت الأخوة المصرية الجزائرية و نزع الله كل ضغينة بين الشعبين
الأخ الأكبر و الأخ الأصغر:
لطالما تغنى العرب في سنوات الخمسينات
الستينات, و السبعينات بالوحدة العربية , القومية العربية و الأخوة
العربية ولطالما كانت مصر بمثابة الأخ الأكبر الذي يحاول لم شمل العائلة
المشتتة.
بداية القصة أخوة:
"الأخ الأصغر يُعتدى عليه, الأخ
الأصغر يرد الأخ الأكبر يتدخل ألأخ الأكبر يدافع الأخ الأكبر يصرخ
بأعلى صوته الأخ الأكبر يضرب بقوة".
لن تنسى الجزائر وقفة مصر
قيادة وشعبا مع الثورة المضفرة رغم ما جر لها ذلك من متاعب خاصتا حين
شاركت فرنسا في العدوان الثلاثي , رغم ذلك بقيت مساندة مصر للجزائر ثابتة
ثبات القضية الجزائرية فما الدعم بالسلاح أو الدعم السياسي أو حتى إذاعة
صوت الجزائر من قلب القاهرة بصوت المرحوم عيسى مسعودي لأكبر دليل على ذلك.
الأخ الكبير يفتخر بنجاحات الأخ الصغير :
"الأخ الصغير ينتصر, الأخ الصغير يفوز, الأخ الصغير يتحرر, الأخ الكبير يفرح, الأخ الكبير يفتخر, الأخ الكبير يعتز و يفاخر"
واستقلت الجزائر أو بالأحرى انتزعت حريتها وشملت الفرحة كل الجزائر و شاركت
مصر قيادتا وشعبا فرحة الجزائريين و ضلت مصر تفتخر بالجزائر ولحنت
بطولاتها ببصمة من محمد فوزي بنشيد قسما ولخصت إعتزازها بجمال شعب أراد
الحياة في رائعة للمخرج العالمي يوسف شهين بفلم جميلة بوحيرد كصفح منيرة
من مذكرات الجزائر
الأخ الأصغر يساند الأخ الأكبر:
"الأخ الأكبر يثور لإسترجاع حقه و حق إخوته الأخ الأصغر ضعيف الأخ الأصغر جريح الأخ الأصغر يقاوم الى جنب إخوته"
ومع أن الجزائر خرجت من حرب التحرير منتصرة إلا أن جروحها كانت دامية لاكن ذلك
لم يمنع الجزائر من تلبية نداء الواجب ومساندة إخوانها العرب و على رأسهم
مصر في الجولة العربية – الصهيونية الثالثة (1967) وقدمت النفس و النفيس
رغم النكسة التي إنهار معها المد القومي العربي و بدأ الحلم العربي في
الانهيار , لاكن تلاحم و تآزر الجزائر و مصر كان أكبر من ذالك .
"الأخ الصغير يستعيد عافيته الأخ الكبير مغصوب الأرض ,الأخ الكبير ينتفض لإسرجاع
أرضه ,الأخ الصغير لا يتردد في الوقوف مع أخيه الأكبر".
ما زاد قوت العلاقة بين الجزائر زيادتا على تلاحم الشعبين العلاقة الحميمة بين جمال
عبد الناصر و الهوري بومدين و جسد ذلك أن الجزائر كانت من أوائل الدول
التي ساعدت مصر في حرب أكتوبر ضد الكيان الصهيوني و مشاركتها بالفوج
الثامن للمشات الميكانيكية لأكبر دليل سيما أن الجزائر قد استكملت عافيتها
و اشتد عودها .
"الأخ الأكبر ينتصر, الأخ الصغر يفرح و يهلل للانتصار, الأخ الكبير يحرر أرضه !!! "
ويجتازالمصريون رفقة إخوانهم قناة السويس و يرفرف العلم المصري مرة أخرى في
الضفة الشرقية للقناة و يفرح المصريون و معهم إخوتهم الجزائريون لينسي بغض
الشيئ الحزن على رحيل القائد عبد الناصر, ولم يتبقى إلا تحرير سيناء و
فلسطين و باقي ألأرضي الفلسطينية لتكتمل الفرحة لاكن...
الأخ الكبير يخيب أمل الأخ الصغير :
"الأخ الأكبر يستسلم , الأخ الأكبر يغلب مصلحته الشخصية , الأخ الأكبر يتخلى عن قضية أخوته,الأخ الأصغر يخيب أمله في أخيه الأكبر"
لم يصدق أحد الخبر أنور السادات في إسرائيل ! ! ! أبطال الأمس يشحتون السلام
اليوم , ضاعت فلسطين و ضاعت القدس' على هاته العبارة اتفقت الشعوب العربية
من بينها المصرية و الجزائرية
القطرة التي أفاضة الكأس:
" الأخ الأصغر يخيب أمله في أخيه الأكبر, الأخ الأصغر يبدي إنزعاجه من أخيه الأكبر, الأخ الأكبر ينفعل "
كانت اتفاقيات كيمديفد بين مصر و الكيان الصهيوني تحول في العلاقات بين مصر
و الجزائر رغم الصمت الرسمي فإن الشعب الجزائري شارك إخوته من الشعب المصر
إستنكارهم و رفضهم لإتفقية العار كما سميت لاكن لم يكن أحد يتصور أن
الدورة السابعة لألعاب البحر الأبيض المتوسط التي بالجزائر العاصمة سنة
1976 ستتسبب في بداية أزمة بدون نهاية بين شعبي الجزائر و مصر فقد كان
تصفيرات الجزائرين على المنتخب المصري و تشجيعهم لليبيا على حساب مصر
القطرة التي أفاضة الكأس .
الخلاف من السياسة الى أرضية الملاعب:
"الأخ
الأصغر لأخيه الأكبر: أنت لست مثالي لست قدوتي سوف أريك من أكون لتعرف سبب
تفوقي ... الأخ الأكبر لأخيه الأصغر: أنا لا يهمني رأيك أعرف مذا أفعل وأعرف أنك لن تكون يوما أحسن مني
كانت نقطة التحول السابق ذكرها بين الشعبين الشقيقين سبب لصراعات و خلافات نشبت هذه المرة على ميادين
الرياضة , فأصبحت الحساسية المفرطة سائدة على مختلف المنافسات الرياضية
بين البلدين و كرس ذلك لقاء الجزائر مع مصر في تصفيات كأس العالم لكرة
القدم بإيطاليا 1990 و ما تخللته من أحداث لا رياضية و ما إنتهت عليه
المقابلة من أحداث دموية على رأسها الحادثة المشهورة بين بلومي و الطبيب
المصر , و تلت ذالك عدة حلقات تجسد صراع مصري جزائري بحساسية مفرطة وكانت
أبرزها :
- لقاء مصر الجزائر في القاهرة 5 -2 لمصر.
- إخفاق مصر في التأهل الى كأس العالم 2002 بعد التعادل مع الجزائر في عنابة.
- مبارات الجزائر مصر في كأس إفريقيا بتونس 2004.
- وقوع الجزائر في مجموعة واحدة في تصفيات كأس العالم 2010.
- احداث بيجاية و قضية إبراهيم حسن الذي أشعل الصراع المصري الجزائري قبل الأوان.
- إنهزام مصر أمام الجزائر 3 – 1 و إتهامات خطير بتسميم الوفد المصري.
- و مأخرا التلاسن الذي فاق الكلام الى الشتيمة بين الأخوين حسن و بلومي.
نهاية القصة أخوة:
رغم كل ما تم ذكره فلا يجب ان ننسى أن مايجمع بين الجزائرين و المصرين هي
الأخوة التي لايمكن أن تزول رغم كيد الحاقدين و كم يحدث من سوء تفاهم بين
الإخوة , و أكبر دليل على المحبة بين الشعبين من كرة القدم أيضا حيث يشهد
التاريخ أن المصرين خرجوا ليحتفلوا في الشوارع بفوز الجزائر على ألمانيا
في منديال المكسيك 1982 و كذلك كان الحال للجزائرين في التتويجن الأخيرين
للمنتخب المصري بكأس إفريقيا ,حيث من شاهد شوارع المدن الجزائرية و هي
خالية على عروشها وقت مبارات النهائي و فرحة الجزائرين سيفهم ما أقصد , و
لاننسى حب الجزائرين لأبو تريكة لا لشيئ إلا لأنه تضامن مع غزة و أهل غزة
دامت الأخوة المصرية الجزائرية و نزع الله كل ضغينة بين الشعبين
زائر- زائر
مواضيع مماثلة
» الفيفا تعين الجنوب إفريقي دامون حكما للقاء مصر والجزائر
» مصر بالزي الاحمر والجزائر بالابيض وقفل الابواب قبل ساعتين من بداية اللقاء
» مصر بالزي الاحمر والجزائر بالابيض وقفل الابواب قبل ساعتين من بداية اللقاء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت فبراير 10, 2024 9:29 pm من طرف amar2421
» ** اكتب اسمك و شوف العجب العجاب**
السبت يونيو 23, 2018 12:50 am من طرف amar2421
» كتب نادرة .....للتحميل......على منتدانــــــا فقط
الإثنين أبريل 13, 2015 3:45 pm من طرف رابح
» تعلموا من هذه الحكمة
الإثنين أبريل 13, 2015 3:37 pm من طرف رابح
» هل تعلمون ؟
الإثنين أبريل 13, 2015 3:33 pm من طرف رابح
» قرص السبيل في الفيزياء
الأربعاء يناير 21, 2015 2:32 am من طرف Reader
» الرياضة مليحة
السبت ديسمبر 20, 2014 4:15 pm من طرف رابح
» الكمبيوتر وأضراره
السبت ديسمبر 20, 2014 4:11 pm من طرف رابح
» الشتاء والبرد
السبت ديسمبر 20, 2014 4:07 pm من طرف رابح
» عذرا على طول الغياب
السبت ديسمبر 20, 2014 4:03 pm من طرف رابح
» وين راكم ياناس بني ونيف
السبت ديسمبر 20, 2014 4:00 pm من طرف رابح
» رانا هنا مانسيناكم
السبت ديسمبر 20, 2014 3:49 pm من طرف رابح
» حروف الهجاء في شكل قصة للاطفال
الإثنين أكتوبر 13, 2014 3:12 pm من طرف alilo_omar
» مذكرات مهمة لاقسام التحضيري
الإثنين أكتوبر 13, 2014 3:11 pm من طرف alilo_omar
» قرص شامل للقسم التحضيري
الإثنين أكتوبر 13, 2014 3:10 pm من طرف alilo_omar
» اكتشاف مذهل حول غسل الجنابة و الام الظهر
الجمعة أكتوبر 10, 2014 5:34 pm من طرف haythamhima
» عيد الأضحى
الخميس أكتوبر 09, 2014 11:39 am من طرف رابح
» حــــــــوار مع مثقف حــــول علماء الجــزائر وأعلامها
الثلاثاء يوليو 29, 2014 8:29 pm من طرف ياسين عمر
» ** ســـــــــــــــــــــــــــــؤال..**
الأحد يوليو 20, 2014 1:48 pm من طرف رابح
» جمعة مباركة
الجمعة يوليو 18, 2014 1:55 pm من طرف رابح