منتديــــــــــــــات بوابـــــــة الساورة بني ونيف
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Img_1314405057_291
مرحبا بك عزيزي الزائر
المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه


**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة 11720_01233255443


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديــــــــــــــات بوابـــــــة الساورة بني ونيف
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Img_1314405057_291
مرحبا بك عزيزي الزائر
المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه


**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة 11720_01233255443
منتديــــــــــــــات بوابـــــــة الساورة بني ونيف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» **ماهو سر جمال الرجل ؟ **
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالسبت فبراير 10, 2024 9:29 pm من طرف amar2421

» ** اكتب اسمك و شوف العجب العجاب**
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالسبت يونيو 23, 2018 12:50 am من طرف amar2421

» كتب نادرة .....للتحميل......على منتدانــــــا فقط
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالإثنين أبريل 13, 2015 3:45 pm من طرف رابح

» تعلموا من هذه الحكمة
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالإثنين أبريل 13, 2015 3:37 pm من طرف رابح

» هل تعلمون ؟
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالإثنين أبريل 13, 2015 3:33 pm من طرف رابح

» قرص السبيل في الفيزياء
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالأربعاء يناير 21, 2015 2:32 am من طرف Reader

» الرياضة مليحة
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالسبت ديسمبر 20, 2014 4:15 pm من طرف رابح

» الكمبيوتر وأضراره
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالسبت ديسمبر 20, 2014 4:11 pm من طرف رابح

» الشتاء والبرد
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالسبت ديسمبر 20, 2014 4:07 pm من طرف رابح

» عذرا على طول الغياب
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالسبت ديسمبر 20, 2014 4:03 pm من طرف رابح

» وين راكم ياناس بني ونيف
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالسبت ديسمبر 20, 2014 4:00 pm من طرف رابح

» رانا هنا مانسيناكم
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالسبت ديسمبر 20, 2014 3:49 pm من طرف رابح

»  حروف الهجاء في شكل قصة للاطفال
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالإثنين أكتوبر 13, 2014 3:12 pm من طرف alilo_omar

» مذكرات مهمة لاقسام التحضيري
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالإثنين أكتوبر 13, 2014 3:11 pm من طرف alilo_omar

» قرص شامل للقسم التحضيري
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالإثنين أكتوبر 13, 2014 3:10 pm من طرف alilo_omar

» اكتشاف مذهل حول غسل الجنابة و الام الظهر
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالجمعة أكتوبر 10, 2014 5:34 pm من طرف haythamhima

» عيد الأضحى
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالخميس أكتوبر 09, 2014 11:39 am من طرف رابح

» حــــــــوار مع مثقف حــــول علماء الجــزائر وأعلامها
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالثلاثاء يوليو 29, 2014 8:29 pm من طرف ياسين عمر

» ** ســـــــــــــــــــــــــــــؤال..**
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالأحد يوليو 20, 2014 1:48 pm من طرف رابح

» جمعة مباركة
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Emptyالجمعة يوليو 18, 2014 1:55 pm من طرف رابح

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 25 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 25 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 270 بتاريخ الثلاثاء يونيو 22, 2010 4:52 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

دخول

لقد نسيت كلمة السر

مركز التحميل


**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة

اذهب الى الأسفل

استشارة **النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة

مُساهمة من طرف زائر السبت مايو 08, 2010 10:46 am



**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة Icon





**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة 2459169108_060c8a4e07_o

النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر

**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة 2459169108_060c8a4e07_o
الغرور تجاوز لواقعية قدرات الانسان الطبيعية

الغرور
مفردة تتكرر بين الناس، في اوساط الشباب والنساء وربما بين الشيوخ ايضا،
أي انها موجودة بين عموم فئات المجتمع، ولكن قبل الخوض في ذلك نتساءل ماهو
الغرور؟ ولماذا يستشري بين بعض الناس؟.



ماهو الغرور:
(إن الزهو، التيه، الخيلاء، التعالي، الإعجاب بالنفس، التكبّر، التباهي، الانتفاخ، مفردات تعبّر عن حالة واحدة وهي - الغرور- ).



فما هو الغرور؟


دعونا نلتقط معناه من حركته في واقع الحياة.



فهذا
الذي يمتلك عضلات مفتولة، ويمشي بين أقرانه وأصدقائه مزهوّاً بقوّته
البدنية التي يتصوّر أنّها أكبر من قدراتهم وأعظم، وأنّهم لا يُقاسون ولا
يُقارنون به.. مغرور.




وهذه التي وهبها الله جمالاً باهراً، فراحت تتبختر في مشيتها كما لو أنّها هي التي صنعت هذا الجمال،


فترى
أنّها أفضل الفتيات لأ نّها أجملهنّ، وتقرأ في عيون الشبّان الإعجاب
فيزداد افتتانها بنفسها، وكأنّها حائزة على الفضائل والمكارم كلّها..
مغرورة.




وهذا
الذي يمتلك صوتاً رخيماً يرتّل به القرآن ويجوّده، فيشدّ الأسماع إليه،
ويظنّ أن حنجرته مصنوعة خصيصاً له، وأنّ الآخرين حتى الذين يرتّلون
ويجوّدون لا يبلغون ما بلغه من رخامة الصوت وعذوبته، فيشمخ وكأنّه هو الذي
ركّب الحبال الصوتية في حنجرته كما يركّب صانع العود أوتار عوده.. مغرور).





هكذا يتوضح لنا معنى هذه المفردة، وقد ضُربتْ بها الامثال حتى على غير الانسان كما في هذا القول:

فهناك (ديك يتصوّر أنّه إذا لم يرفع صوته بالصياح صباحاً، فإنّ الشمس لا تشرق في ذلك اليوم!) انه ديك مغرور قطعا، ولكن أي درجة من الغرور هذه التي تجعل حتى الديك يتصور مثل هذا التصور.





إذن فهذه الصفة لاتنحصر بشخص دون غيرة، او بموهبة دون غيرها، إنها حالة شعورية قد تشمل الكثير من الناس لاسيما ذلك الانسان الذي لم يحصِّن نفسه من صفة الغرور.



فالطالب (الذي يتفوّق في دراسته فيصبح الأوّل في صفّه، ويرى أ نّه أفضل من زملائه في كلّ شيء وإلاّ لما كان المتفوّق فيهم.. مغرور.




وتلك التي تنظر نفسها من خلال موقع أبيها وثروته وسمعته، فتتباهى على صديقاتِها حتى
اللائي هنّ أفضل منها علماً وخُلقاً، وترى أنّها أرفع قدراً وأعظم منزلة
لأ نّها ابنة المسؤول الفلاني، أو العالم الفلاني، أو التاجر الفلاني..
مغرورة.





والذي
يمتلك موهبة معيّنة في حقل معيّن فيتيه ويتبختر لأ نّه يمتلك ما لا يمتلكه
الآخرون وكأنّ موهبته امتياز إلهي منحه الله له دون غيره، وقد يكون موهبة
ربّانية فعلاً لكنّه بدلاً من أن يرعاها ويشكرها تراه يباهي الناس بها
ويرى أ نّه الأفضل عند الله وأنّ لديه الحظوة عنده.. مغرور.




والتي لاتجالس الفتيات الفقيرات البائسات المعدمات، أو اللواتي لا يرتدين الملابس الفاخرة والزينة الزاهية الغالية،
لأ
نّهنّ لسن من طبقتها، أو أنّها إذا خالطتهنّ فقد يُنظر إليها نظرة استصغار
باعتبار أنّها تصاحب مَنْ هنّ دون مستواها المعيشي أو الترفي، فتنأى عنهنّ
كمن يفرّ من انسان مصاب بالجرب أو بمرض معد.. مغرورة ومتكبّرة).




ويمكن القول هنا ان من يُصاب بالغرور سيصاب بعدم الاعتراف بالخطأ، أو بعدم قبول النصيحة من الآخرين.




(فالذي
يُخطئ ويظهر له خطأه عياناً ولا يعترف به، بل يكابر ويدافع عن أخطائه
ويعتبرها صحيحة، أو يبرّرها بمبررات يحاول أن يرفع من خلالها عن نفسه صفة
المخطئ.. مغرور.




والذي
يترفّع، أو يستنكف عن سؤال الآخرين الأكبر سنّاً والأكثر علماً والأثمن
تجربة وخبرة، لأ نّه يرى أ نّه في غنى عن ذلك كلّه، وأنّ ما لديه من عمر
وتجربة وعلم كاف بأن يلهمه السداد والصواب.. مغرور.





والذي يجد صعوبة بالغة في تقبّل الموعظة والنصيحة لأنّه أكبر من المواعظ والنصائح والإرشادات، بل
لا يطلبها حتى مع الحاجة إليها لأ نّها في نظره تقلّل من شأنه وتحطّ من
قدره وقيمته.. متكبّر مغرور، وفي الفتيات أيضاً مَنْ تصمّ سمعها عن
النصائح لأنّها تجد نفسها فوق النصيحة، وهذا هو منطق المغرورين).




كذلك يبرز الغرور لدى من يعتبر نفسه منزها عن الخطأ.


**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة 2459169108_060c8a4e07_o


فهناك أناس (يرفضون النقد والمحاسبة والتقويم، ويعتبرون ذلك ـ حتى ولو كان حقّاً وصدقاً ـ حسداً وشماتة أو طعناً في كرامتهم ومسّاً بمكانتهم..ولذلك فهم مغرورون.



إنّ الأمثلة السابقة، وغيرها كثير، عينات اجتماعية نلتقيها يومياً وفي كلّ مكان،



تفيد
أنّ الغرور وما يستتبعه من تكبّر وعلوّ يعني حالة من الافتتان أو الإعجاب
الشديد بالنفس لدرجة الشعور أنّها أعظم من غيرها، الأمر الذي ينتج عنه
النظر إلى النفس بعين الإكبار، وإلى الآخرين بعين الإستصغار، وهي نظرة
ـأقلّ ما يقال عنهاـ أنّها غير إيمانية).


**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة 2459169108_060c8a4e07_o
لماذا تتضخم الذات:
إن
السبب الاساس في تضخم الذات هو فشل الانسان في تقييمه لنفسه، فـ (لو درسنا
شخصية أي مغرور أو أيّة مغرورة، لرأينا أنّ هناك خطأً في تقييم وتقدير كلّ
منهما لنفسه.





فالمغرور
ـ شاباً كان أو فتاة، رجلاً كان أو امرأة ـ يرى نفسه مفخّمة وأكبر من
حجمها، بل وأكبر من غيرها أيضاً، فيداخله العجب ويشعر بالزهو والخيلاء
لخصلة يمتاز بها، أو يتفوّق بها على غيره، وقد لا تكون بالضرورة نتيجة جهد
شخصي بذله لتحصيلها، وإنّما قد تكون هبة أو منحة حباه اللهُ إيّاها.




وهذا
يعني أن نظرة المغرور إلى نفسه غير متوازنة، ففي الوقت الذي ينظر إلى نفسه
باكبار ومغالاة، تراه ينظر إلى غيره باستصغار وإجحاف، فلا نظرته إلى نفسه
صحيحة ولا نظرته إلى غيره سليمة.



ومنشأ هذا الاختلال في التقويم هو شعور داخلي بالنقص يحاول المغرور أو المتكبّر تغطيته برداء غروره وتكبّره، وقد جاء في الحديث: «ما من رجل تكبّر أو تجبّر إلاّ لذلّة وجدها في نفسه». فكيف يكون ذلك؟


لو
افترضنا أنّ هناك شاباً رياضياً حاز على البطولة في إحدى الألعاب المعروفة
(الجري) أو (رفع الأثقال) أو (كرة الطاولة) فإنّ الذي أوصله إلى البطولة
هو الجهود المبذولة والتدريب المتواصل الذي يرفع من مستوى أداء اللاعب
ويؤهله إلى الفوز بالبطولة، وقد تكون هناك عوامل ثانوية أخرى.




فالتقرير الصائب للفوز هو العمل بقاعدة «مَنْ جدّ وجد» وعلى مقدار الجهد المبذول تأتي النتائج. وهذا بالطبع أمر مستطاع وبإمكان أي شاب آخر أن يصل إليه ضمن نفس الشروط والإمكانات والظروف.



فإذا
كانت النتائج الممتازة طبيعية ولا تمثّل معجزة. وإذا كان تحقيقها من قبل
الآخرين ممكناً. وإذا كان هناك مَنْ حاز على البطولة مرّات عديدة.





فلِمَ الشعور بالغرور والاستعلاء، وكأنّ ما تحقق معجزة فريدة يعجز عن القيام بها الشبان الرياضيون الآخرون؟


إذن هناك سبب آخر يدعو إلى الغرور والتكبّر، وهو
أمر لا علاقة مباشرة له بالفوز، وهو أن هذا اللاعب الذي حاز على البطولة
لم يشعر فقط بنشوة النصر أو الفوز، بل يرى في نفسه أنّه الأفضل ولذا كان
المتفوّق، وبهذا يستكمل نقصاً ما في داخله، يحاول أن يستكمله أو يغطيه
باظهار الخيلاء والتعالي.



ولو نظرتَ إلى المغرور جيِّداً لرأيت أنّه يعيش حبّين مزدوجين: حبّاً لنفسه وحبّاً للظهور، أي أنّ المغرور يعيش حالة أنانية طاغية، وحالة ملحّة من البحث عن الإطراء والثناء والمديح.


وفي
الوقت نفسه، تراه يقدِّم لنفسه عن نفسه تصورات وهمية فيها شيء من التهويل،
فمثلاً يناجي نفسه بأنّه طالما حاز على البطولة في هذه المباراة، فإنّه
سينالها في كلّ مباراة، ومهما كان مستوى الأبطال أو الرياضيين الذين
ينازلونه.




وهنا يجب التفريق بين مسألتين: الثقة بالنفس والغرور.


فالثقة بالنفس، أو ما يسمّى أحياناً بالاعتدادَ بالنفس تتأتّى من عوامل عدّة، أهمّها: تكرار
النجاح، والقدرة على تجاوز الصعوبات والمواقف المحرجة، والحكمة في
التعامل، وتوطين النفس على تقبّل النتائج مهما كانت، وهذا شيء إيجابي.



أمّا الغرور فشعور بالعظمة وتوهّم الكمال، أي أنّ الفرق بين الثقة بالنفس وبين الغرور هو أنّ الأولى تقدير للامكانات المتوافرة، أمّا الغرور ففقدان أو إساءة لهذا التقدير.

وقد تزداد الثقة بالنفس للدرجة التي يرى صاحبها ـ في نفسه ـ القدرة على كلّ شيء، فتنقلب إلى غرور).

وهكذا تتمثل حالة الغرور في تجاوز خط الثقة بالنفس والقدرات الواقعية للانسان،


بحيث
تنقلب من حالة الاعتداد بالنفس الى الغرور، وهنا يتوجب على الانسان الناضج
مراقبة هذا الخط وعدم تجاوزه لتحاشي العبور من خانة الثقة بالنفس الى خانة
الغرور المضر في كل الأحوال.



**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة 2459169108_060c8a4e07_o
اللهم أصلح أنفسنا واجعلنا متواضعين خاضعين لك انك سميع مجيب الدعاء
دمتم بكل ود اخوتي في الله
**النفوس الضعيفة حاضنة الغرور والتكبّر** دعوة 2459169108_060c8a4e07_o



-الطريق الى الجنة-

Anonymous
زائر
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى