المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 270 بتاريخ الثلاثاء يونيو 22, 2010 4:52 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
دخول
العلاقة المالية بين الزوجين .
صفحة 1 من اصل 1
العلاقة المالية بين الزوجين .
العلاقة المالية بين الزوجين .
حول العلاقة المالية بين الزوجين .
أخي الزوج الفاضل ، أختي الزوجة الحبيبة :
بمجرد أن تقع العين على العنوان أو تسمع الأذن له حرى بنا أن تقف معه وقفه لحظات صدق ومصارحة.
العلاقة: الأصل فيها تواصل واتصال ونجاحها بدوامها والاستمرارية.- نعم احبك _ نعم أحتاج إليك ولكن أختلف معك ويجب عندما نختلف أن نتأدب بآداب الاختلاف هذا في أي علاقة فما بالك بالعلاقة بين الزوجين والتي أساسها وسبب قيامها ودوامه المودة والسكن والرحمة.
لقوله تعالى (( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة )) سورة الروم آية 21.
وهنا تحديداً نتطرق لنوع من أنواع العلاقات بين زوجين إلا وهو "العلاقة المالية" .وقبل أن نخوض في تفاصيل ونقاط اقترح أن نتساءل : يسأل الرجل نفسه (زوجاً) وتسأل المرأة نفسها "زوجة" ونفكر قليلاً قبل أن نجيب بكل صدق وشفافية :
- هل مال المرأة هذا الخاص بها عن ميراث وممتلكات أم مصدره عملها؟
- عملها هذا كان قائما قبل الزواج وكان شرطا أم كانت لا تعمل ؟
- لماذا لم يتم الاتفاق من البداية على طبيعة المشاركة بينها؟
- هل العمل والمشاركة تؤثر سلبياً على حقوق وواجبات الأسرة الزواج والأبناء؟
- هل التكسب للضرورة والاحتياج أم لمجرد أثبات الذات والجري وراء الشعارات والتقليد ؟
- هل الخروج للتكسب بالضوابط الشرعية ويراعى الحلال والحرام وتحرى الشبهات؟
- هل يمكن استبدال عملها وخروجها ببدائل أخرى مثل مساعدة الزوج في عمل آخر وانجازه من المنزل أو عملها هي في بيتها ؟
-هل علم كلا الطرفين بحقوق المرأة وأدلة وجود الذمة المالية للمرأة دون جدال أو اختلاف في الفقه والشرع ؟ لأنه لا بد من وجود سقف ليظلنا التوفيق والفلاح وهو مرجعيتنا إلى الكتاب والسنة .
- هل الزوج مضيع لحقوق أسرته ولا يؤدى ما عليه اتجاه رعيته ( عاطل / اتكالي ) ؟
- هل ذلك القصور والتقصير ظاهر مرح لحظة الاختيار أم طارئ لظروف
- هل الاختلاف المادي أدى إلى اختلافات وشرخ في العلاقة وسوء تعامل ورد فعل سيء على الأولاد ؟
- هل هناك تبذير وإفراط في العيش والإنفاق مما يؤدى إلى مشاركات واختلافات حديث رسول الله لا ينظر الله إلى أمراه لا تشكر لزوجها ولا تستغني عنه واقبل النبي صلى الله عليه وسلم على النساء فقال إنه ليس من أمراه أطاعت وأدت حق زوجها وتذكر حسنة ولا تخونه في نفسها ومالها إلا كان بينها وبين الشهداء درجة واحدة في الجنة .
فإن كان زوجها مؤمنا حسن الخلق فهي زوجته في الجنة وإلا زوجها الله من الشهداء فالأصل في المرأة أن ترضى بما قسم الله لها ولزوجها من الرزق وتحمد ولا تشعر زوجها بالعجز المادي أو التقصير طالما من حلال ويكفى الأساسيات ولا تنظر لما أعلى منها وتفوقها من الأثاث والمظاهر والكماليات.
والحمد والرضا أبواب الزيادة والتغيير : لئن شكرتكم لأزيدنكم ......
كما أن جرح العجز المادي لا يغفر ولا ينساه الزوج كما أن له رد فعل بل ردود أفعال عاجلة وآجلة وإذا عملت المرأة لابد أن تعمل بأذن وليها
لقوله تعالى : ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا ) (سورة النساء آية 34 )
والشريعة إن أقرت للزوج بحقه في القوامة إلا أنها لا تبيح له الاعتساف في استعمالها والاستغلال السيئ لها .
ولماذا يسئ أي من الطرفين ( الزوج أو الزوجة ) التعامل المادي فيما بينهما هذا راجع لتدخل هوى النفس والميول الشخصية وخلل من التركيب النفسي واتباع خطوات الشيطان ومصاحبة شيطان الإنس والصحبة الفاسدة التي تعيين على الباطل وتفسد القلوب لدرجة تخريب البيوت .
أما حسن الاختيار من البداية والحرص على الارتباط بين زوج تقي وزوجة صالحة ذات دين يضع وقاية وحصنا وحماية مانعة للخوض في المشكلات وكذلك الصحبة الصالحة والاتفاق من البداية على طبيعة معالجة المشاكل والاختلافات إلى لابد أن تظهر وتعانى منها الأسرة : من الذي يتدخل ولمن نحتكم ؟
الحكم أولا وأخيرا لله ورسوله . لدينا أدلة على وجود الذمة المالية للمرأة قال تعالى : " للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قل منه أو كثر نصيباً مفروضاً ).
- قيل يا رسول الله أي النساء ، خيراً ؟ قال التي تسره إذا أمر ولا تخالفه في نفسها ولا مالها بما يكره لذلك يستحب للزوجة فعل ذلك مع الزوج لاستدامة المودة بينهما لا على وجه الوجوب .
والراجح بأن المرأة تتصرف بالهبة أو الصدقة وينفذ تصدقها دون توقف على إذن الزوج لأنها تتمتع بأهلية كاملة مثل الرجل وزواجها لا ينقصها أهليتها ولكن المستحب والمرغوب فيه أن تتشاور الزوجة مع زوجها فيما تريد هبته أو التصدق به من مالها أو مال بيتها فالإسلام يرغب فيما يتحقق به حسن العشرة ودوام الألفة بينهما والمشاورة تحقق الكثير من هذه المعاني .
هل للمرأة أن تتخذ لها مهنه داخل بيتها؟
نعم يحق للمرأة أن تعمل داخل بيتها عملاً تتكسب منه مالا لا يشاركها فيه أحد طالما هذا العمل لا يزاحم واجباتها الزوجية؟
عن عائشة رضي الله عنها أن بعض أزواج النبي قلن : ( يا رسول الله أينا أسرع لحوقا؟ قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) : أطولكن يداً . فأخذوا قصبه يذرعونها فكانت سودة أطولهن يداً فكن يتطاولن أيتهن أطول يدا فعلمنا بعد أنما كان طول اليد الصدقة فكانت أطولنا يدا زينب لأنها كانت تعمل بيدها وتتصدق ) ( رواه البخاري ومسلم )
فكانت زينب بنت جحش رضي الله عنها تملك ثمن ما تبيعه من أشياء كانت تضعها وتتصدق به دون الرجوع للنبي صلى عليه وسلم.
حق المرأة المالي أو الذمة المالية للمرأة حق المرأة مثل حق الرجل سواء في تملك الأموال أو تثميره أو إنفاقه والتصرف فيه بمختلف أنواع التصرفات والمعاملات المالية.
وممكن للمرأة إذا كانت تتقن حرفة أو تتعلم حرفة أو لديها موهبة تفجر فيها طاقاتها وتحقق ذاتها وتتكسب منها ويدار هذا الكسب بما دون الجور على أي حق من حقوق الأسرة لأن الأصل عندنا هو دوام الرابطة ميثاق الزواج ودوامه في حب واحترام وأن يلتزم كل راع (الزوجة،الزوج) بمسئوليته من استدعاه الله وليجد إجابة للسؤال حفظ أم ضيع؟
--------
المراجع :
1- العشرة الطيبة 1، 2 : أ . محمد حسين
2- عمل المرأة : د.عبد الله بن وكيل الشيخ
3- سلوكيات وأحكام المرأة في المجتمع المسلم :أ. محمد حسين
حول العلاقة المالية بين الزوجين .
أخي الزوج الفاضل ، أختي الزوجة الحبيبة :
بمجرد أن تقع العين على العنوان أو تسمع الأذن له حرى بنا أن تقف معه وقفه لحظات صدق ومصارحة.
العلاقة: الأصل فيها تواصل واتصال ونجاحها بدوامها والاستمرارية.- نعم احبك _ نعم أحتاج إليك ولكن أختلف معك ويجب عندما نختلف أن نتأدب بآداب الاختلاف هذا في أي علاقة فما بالك بالعلاقة بين الزوجين والتي أساسها وسبب قيامها ودوامه المودة والسكن والرحمة.
لقوله تعالى (( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة )) سورة الروم آية 21.
وهنا تحديداً نتطرق لنوع من أنواع العلاقات بين زوجين إلا وهو "العلاقة المالية" .وقبل أن نخوض في تفاصيل ونقاط اقترح أن نتساءل : يسأل الرجل نفسه (زوجاً) وتسأل المرأة نفسها "زوجة" ونفكر قليلاً قبل أن نجيب بكل صدق وشفافية :
- هل مال المرأة هذا الخاص بها عن ميراث وممتلكات أم مصدره عملها؟
- عملها هذا كان قائما قبل الزواج وكان شرطا أم كانت لا تعمل ؟
- لماذا لم يتم الاتفاق من البداية على طبيعة المشاركة بينها؟
- هل العمل والمشاركة تؤثر سلبياً على حقوق وواجبات الأسرة الزواج والأبناء؟
- هل التكسب للضرورة والاحتياج أم لمجرد أثبات الذات والجري وراء الشعارات والتقليد ؟
- هل الخروج للتكسب بالضوابط الشرعية ويراعى الحلال والحرام وتحرى الشبهات؟
- هل يمكن استبدال عملها وخروجها ببدائل أخرى مثل مساعدة الزوج في عمل آخر وانجازه من المنزل أو عملها هي في بيتها ؟
-هل علم كلا الطرفين بحقوق المرأة وأدلة وجود الذمة المالية للمرأة دون جدال أو اختلاف في الفقه والشرع ؟ لأنه لا بد من وجود سقف ليظلنا التوفيق والفلاح وهو مرجعيتنا إلى الكتاب والسنة .
- هل الزوج مضيع لحقوق أسرته ولا يؤدى ما عليه اتجاه رعيته ( عاطل / اتكالي ) ؟
- هل ذلك القصور والتقصير ظاهر مرح لحظة الاختيار أم طارئ لظروف
- هل الاختلاف المادي أدى إلى اختلافات وشرخ في العلاقة وسوء تعامل ورد فعل سيء على الأولاد ؟
- هل هناك تبذير وإفراط في العيش والإنفاق مما يؤدى إلى مشاركات واختلافات حديث رسول الله لا ينظر الله إلى أمراه لا تشكر لزوجها ولا تستغني عنه واقبل النبي صلى الله عليه وسلم على النساء فقال إنه ليس من أمراه أطاعت وأدت حق زوجها وتذكر حسنة ولا تخونه في نفسها ومالها إلا كان بينها وبين الشهداء درجة واحدة في الجنة .
فإن كان زوجها مؤمنا حسن الخلق فهي زوجته في الجنة وإلا زوجها الله من الشهداء فالأصل في المرأة أن ترضى بما قسم الله لها ولزوجها من الرزق وتحمد ولا تشعر زوجها بالعجز المادي أو التقصير طالما من حلال ويكفى الأساسيات ولا تنظر لما أعلى منها وتفوقها من الأثاث والمظاهر والكماليات.
والحمد والرضا أبواب الزيادة والتغيير : لئن شكرتكم لأزيدنكم ......
كما أن جرح العجز المادي لا يغفر ولا ينساه الزوج كما أن له رد فعل بل ردود أفعال عاجلة وآجلة وإذا عملت المرأة لابد أن تعمل بأذن وليها
لقوله تعالى : ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا ) (سورة النساء آية 34 )
والشريعة إن أقرت للزوج بحقه في القوامة إلا أنها لا تبيح له الاعتساف في استعمالها والاستغلال السيئ لها .
ولماذا يسئ أي من الطرفين ( الزوج أو الزوجة ) التعامل المادي فيما بينهما هذا راجع لتدخل هوى النفس والميول الشخصية وخلل من التركيب النفسي واتباع خطوات الشيطان ومصاحبة شيطان الإنس والصحبة الفاسدة التي تعيين على الباطل وتفسد القلوب لدرجة تخريب البيوت .
أما حسن الاختيار من البداية والحرص على الارتباط بين زوج تقي وزوجة صالحة ذات دين يضع وقاية وحصنا وحماية مانعة للخوض في المشكلات وكذلك الصحبة الصالحة والاتفاق من البداية على طبيعة معالجة المشاكل والاختلافات إلى لابد أن تظهر وتعانى منها الأسرة : من الذي يتدخل ولمن نحتكم ؟
الحكم أولا وأخيرا لله ورسوله . لدينا أدلة على وجود الذمة المالية للمرأة قال تعالى : " للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قل منه أو كثر نصيباً مفروضاً ).
- قيل يا رسول الله أي النساء ، خيراً ؟ قال التي تسره إذا أمر ولا تخالفه في نفسها ولا مالها بما يكره لذلك يستحب للزوجة فعل ذلك مع الزوج لاستدامة المودة بينهما لا على وجه الوجوب .
والراجح بأن المرأة تتصرف بالهبة أو الصدقة وينفذ تصدقها دون توقف على إذن الزوج لأنها تتمتع بأهلية كاملة مثل الرجل وزواجها لا ينقصها أهليتها ولكن المستحب والمرغوب فيه أن تتشاور الزوجة مع زوجها فيما تريد هبته أو التصدق به من مالها أو مال بيتها فالإسلام يرغب فيما يتحقق به حسن العشرة ودوام الألفة بينهما والمشاورة تحقق الكثير من هذه المعاني .
هل للمرأة أن تتخذ لها مهنه داخل بيتها؟
نعم يحق للمرأة أن تعمل داخل بيتها عملاً تتكسب منه مالا لا يشاركها فيه أحد طالما هذا العمل لا يزاحم واجباتها الزوجية؟
عن عائشة رضي الله عنها أن بعض أزواج النبي قلن : ( يا رسول الله أينا أسرع لحوقا؟ قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) : أطولكن يداً . فأخذوا قصبه يذرعونها فكانت سودة أطولهن يداً فكن يتطاولن أيتهن أطول يدا فعلمنا بعد أنما كان طول اليد الصدقة فكانت أطولنا يدا زينب لأنها كانت تعمل بيدها وتتصدق ) ( رواه البخاري ومسلم )
فكانت زينب بنت جحش رضي الله عنها تملك ثمن ما تبيعه من أشياء كانت تضعها وتتصدق به دون الرجوع للنبي صلى عليه وسلم.
حق المرأة المالي أو الذمة المالية للمرأة حق المرأة مثل حق الرجل سواء في تملك الأموال أو تثميره أو إنفاقه والتصرف فيه بمختلف أنواع التصرفات والمعاملات المالية.
وممكن للمرأة إذا كانت تتقن حرفة أو تتعلم حرفة أو لديها موهبة تفجر فيها طاقاتها وتحقق ذاتها وتتكسب منها ويدار هذا الكسب بما دون الجور على أي حق من حقوق الأسرة لأن الأصل عندنا هو دوام الرابطة ميثاق الزواج ودوامه في حب واحترام وأن يلتزم كل راع (الزوجة،الزوج) بمسئوليته من استدعاه الله وليجد إجابة للسؤال حفظ أم ضيع؟
--------
المراجع :
1- العشرة الطيبة 1، 2 : أ . محمد حسين
2- عمل المرأة : د.عبد الله بن وكيل الشيخ
3- سلوكيات وأحكام المرأة في المجتمع المسلم :أ. محمد حسين
زائر- زائر
مواضيع مماثلة
» الخجل بين الزوجين
» أصول العلاقة الزوجية السعيدة
» العلاقة البريئة او باسم الدين (الجزء الثاني)
» العلاقة البريئة او باسم الدين (الجزء الاول)
» التفاهم بين الزوجين
» أصول العلاقة الزوجية السعيدة
» العلاقة البريئة او باسم الدين (الجزء الثاني)
» العلاقة البريئة او باسم الدين (الجزء الاول)
» التفاهم بين الزوجين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت فبراير 10, 2024 9:29 pm من طرف amar2421
» ** اكتب اسمك و شوف العجب العجاب**
السبت يونيو 23, 2018 12:50 am من طرف amar2421
» كتب نادرة .....للتحميل......على منتدانــــــا فقط
الإثنين أبريل 13, 2015 3:45 pm من طرف رابح
» تعلموا من هذه الحكمة
الإثنين أبريل 13, 2015 3:37 pm من طرف رابح
» هل تعلمون ؟
الإثنين أبريل 13, 2015 3:33 pm من طرف رابح
» قرص السبيل في الفيزياء
الأربعاء يناير 21, 2015 2:32 am من طرف Reader
» الرياضة مليحة
السبت ديسمبر 20, 2014 4:15 pm من طرف رابح
» الكمبيوتر وأضراره
السبت ديسمبر 20, 2014 4:11 pm من طرف رابح
» الشتاء والبرد
السبت ديسمبر 20, 2014 4:07 pm من طرف رابح
» عذرا على طول الغياب
السبت ديسمبر 20, 2014 4:03 pm من طرف رابح
» وين راكم ياناس بني ونيف
السبت ديسمبر 20, 2014 4:00 pm من طرف رابح
» رانا هنا مانسيناكم
السبت ديسمبر 20, 2014 3:49 pm من طرف رابح
» حروف الهجاء في شكل قصة للاطفال
الإثنين أكتوبر 13, 2014 3:12 pm من طرف alilo_omar
» مذكرات مهمة لاقسام التحضيري
الإثنين أكتوبر 13, 2014 3:11 pm من طرف alilo_omar
» قرص شامل للقسم التحضيري
الإثنين أكتوبر 13, 2014 3:10 pm من طرف alilo_omar
» اكتشاف مذهل حول غسل الجنابة و الام الظهر
الجمعة أكتوبر 10, 2014 5:34 pm من طرف haythamhima
» عيد الأضحى
الخميس أكتوبر 09, 2014 11:39 am من طرف رابح
» حــــــــوار مع مثقف حــــول علماء الجــزائر وأعلامها
الثلاثاء يوليو 29, 2014 8:29 pm من طرف ياسين عمر
» ** ســـــــــــــــــــــــــــــؤال..**
الأحد يوليو 20, 2014 1:48 pm من طرف رابح
» جمعة مباركة
الجمعة يوليو 18, 2014 1:55 pm من طرف رابح