المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 23 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 23 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 270 بتاريخ الثلاثاء يونيو 22, 2010 4:52 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
دخول
المرأة و الرجل أوجه التشابه و الإختلاف
صفحة 1 من اصل 1
المرأة و الرجل أوجه التشابه و الإختلاف
[
size=18]بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على المصطفى الأمين .
السلام عليكم .
المرأة و الرجل أوجه التشابه و الإختلاف :
المرأة والرجل متساويان في التكليف وفي التشريف ، لكن هناك بو ن شاسع بين بنية المرأة
و بنية الرجل ، المرأة لها بنيٌ ة نفسية ، ولها بنيٌ ة جسدية ، ولها بنيٌ ة عقلية ، تتناسب مع أعظم وظيفة
خلقها الله من أجلها وهي رعاية الأطفال ، والرجل له بنيٌ ة عقليٌ ة خاصة ، وله بنيٌ ة نفسيٌ ة خاصة ، وله
بنيٌ ة جسميٌ ة خاصة ، تتناسب مع دوره في الأسرة لكسب الرزق ، ولإدارة دفة هذه السفينة ، ولاتخاذ
القرار لبعد الرؤية ، إذًا : هناك تكامل ، فربنا عز وجل اختار الرجل على علٍم وعلى تصميٍم دقيق
ليكون هو قائد هذه الأسرة ، إذًا : *( الرجال قوامون على النسآء بما فضل الله بعضهم على بعض )*
الرجل عقله يغلب عاطفته ، الرجل بعد نظره أشد من بعد المرأة في النظر ، المرأة تنظر
إلى ما يحيط بها ، تنظر إلى المظاهر بشكلٍ يلفت النظر ، لكن الرجل ينظر إلى حقيقة الحياة ، فلا
تعنيه المظاهر بقدر ما تعنيه جوهر الحياة ، وليس هذا انتقاصًا من المرأة ، فالمرأة لها دور ، والرجل
له دور ، ولكل منهما مكانة عند الله ، والنبي عليه الصلاة والسلام حينما قال للمرأة :
(( اعلمي أيتها المرأة ، وأعلمي من دونك من النساء أن حسن تبعل المرأة زوجها يعدل الجهاد في
سبيل الله )) .
[ ورد في الأثر ]
فوالله هناك امرأة صائمة قائمة مطيعة لزوجها تعدل ألف رجل ، ألف بل عشرة آلاف ، أو
مئة ألف ، فالقضية عند الله بالاستقامة والعمل : *( الرجال قوامون على النسآء )*
أي أن الرجل له القِوامة ، وله الإدارة ، وله الإشراف ، وله القرار ، وله القِيادة ، إلا لو
كان هو قد تخلى عن القيادة لزوجته مث ً لا ، تدخل هي على المحل قبله ، وتتكلم ، وهو يبقى ساكتا ،
هو لدفع الثمن ، هناك حالات هو يتخلى عن دوره ، وهذا بحث ثا ٍ ن ، أما ربنا عز وجل فقد صمم
الأُسرة بنظام فقال : *( الرجال قوامون على النسآء )*
يروي عن سيدنا عمر رضي الله عنه أنه في إدارته لشؤون الرعية اتخذ قرارًا من أحد
الأشخاص ، يبدو أن زوجته رضي الله عنها سألته في ساعة سرور أن هذا الرجل ما شأنه ؟ سؤال
فقط ، ولماذا فعلت معه هكذا ؟ وهي لم تتدخل في شؤونه ، ولم تطلب منه توقيف هذا القرار ، ولم
تطلب منه اتخاذ قرار آخر ، ولم تطلب العفو عنه أبدًا ، بل إنما سألته : ما شأن هذا الرجل ؟ فما كان
منه رضي الله عنه إلا أن قال لها : << يا أمة السوء ، وما شأنك أنت بهذا ؟ >> ، وما علاقتك أنت
بهذا الأمر ، خليفة المسلمين يسمح لامرأة أن تتدخل بشؤونه ؟ امرأة على العين والرأس ، ولها مكانٌ ة
عظيمٌ ة جدًا عند الله ، لكن في دائرة اختصاصها ، لذلك : " رحم الله عبدًا عرف حده ، فوقف عنده ،
ولم يتعد طوره " .
إذًا : *( فضل الله بعضهم على بعض )*
هنا بمعنى أن الله آتى الرجل قوًة في العضلات ، قوًة في الجسم ، وآتاه قوًة في العقل ، وآتاه
قوًة في العقل على حساب العاطفة ، لأن بعض المواقف يقتضي القسوة أحيانًا ، بعض المواقف
تقتضي الجرأة ، المرأة بحكم عاطفتها الغالبة قد لا تستطيع أن تقف موقفًا متينًا من قضية معينة .
** التعليق القرآني لقوامة الرجل على المرأة ** :
الآن : *( و بما أنفقوا من أموالهم )*
ربنا عز وجل ذكر تعليلين .
أول تعليل : *( بما فضل الله بعضهم على بعض )*
والتعليل الثاني : بما أنفقوا من أموالهم .
*** من صفات المرأة الصالحة *** :
الآن :*( فالصآلحات قآنتات حافضآت للغيب )*
( ( سورة النساء : الآية ٣٤
أي طائعات ، هذه المرأة الطائعة حافظٌ ة للغيب ، أي تحفظ نفسها في غيبة زوجها ، تحفظ
نفسها وماله ، أي أن أعلى صفة في المرأة أنها إذا غِبت عنها حفظتك في نفسها وفي مالك ، في نفسها
أي لا تسمح لأحد أن ينظر إليها ، ولا أن يكلمها كلمة : *( فلا تخضعن بالقول )*
( ( سورة الأحزاب : من الآية ٣٢
هناك نساء في غيبة أزواجهن يفتحن الباب لإنسان طرق الباب ، ويحدثن هكذا بطلاقة ، ولا
يتحفظن باللباس أمامه ، يفتحن الباب على مصراعيه باستهتار ، فهذه لم تحفظ نفسها ، وهذه كأنها
تدعوا الناس إليها ، وهذه كأنها على وشك أن تخون زوجها ، لكن المرأة المؤمنة :*( حافضآت للغيب )*
لذلك في المغرب عادات طيبة جدًا ، إذا ُ ط ِ رق الباب فتعيد الطرق على الباب من الداخل ،
أي نحن هنا فتكلم ما تريد ، أما أه ً لا وسه ً لا ، تفضل الآن سيأتي ، ارتح ، وادخل لنقدم لك فنجان
قهوة ، هذه ليست مسلمة ، فالمرأة المسلمة تحفظ نفسها في غيبة زوجها ، لذلك عن ابن عبا ٍ س َقال :
جا ء رجلٌ إَِلى ر سولِ اللَّهِ - صلَّى اللَّه عَليهِ و سلَّم َفَقالَ :
(( إِ ن عْندي امرأَةً هي من أَحب النَّاس إِلَي ، و هي َلا َتمنع يد لَامس ، َقالَ : َ طلِّقها ... )) .
[ النسائي ]
هذه المرأة التي لا تحفظ نفسها في غيبة زوجها لا ُتؤَتمن ، وهناك مفهوم عند النساء خاطئ
، أنها شريفة ، ولا أحد أن يستطيع أن يكلمها ، ولا أحد يستطيع أن يتطاول معها ، لكنها تظهر هكذا
على ال ُ شرفات من غير احتياط ، ومن غير تستر ، هذه التي ُتبرز مفاتنها للناس ليست شريفة بالتأكيد ،
هذه التي تعرض مفاتنها على الناس باستهتار هذه ليست مسلمة ، وإن صلت ، وصامت ، وزعمت
أنها مسلمة ، فالمرأة المسلمة : *( حافضآت للغيب )*
أي تحفظ نفسها في حضرة زوجها ، وفي غيبة زوجها ، وتحفظ ماله ، أي أن البخل في هذا
الموطن من صفات المرأة الفاضلة ، لأن هذا المال مال زوجها هو الذي ينفق : *( بما حفظ الله )*
هذه المودة بين الزوجين ، لذلك الوصية المرأة الثابتة لابنتها : " يا بنيتي ، خذي عني عشر
خِصال تكن لك ذخرًا وأجرًا ، الصحبة بالقناعة ، والمعاشرة بحسن السمع والطاعة ، والتفقد لموضع
عينه ، والتعهد لموضع أنفه ؛ فلا تقع عينه منك على قبيح ، ولا يشم منك إلا أطيب ريح ، والتعهد
لوقت طعامه ، والهدوء عند منامه ؛ فإن حرارة الجوع ملهبة ، وتنغيص النوم مبغضة ، وإياك والفرح
إن كان تَرِحًا ، والترح إن كان فرحًا ، فإن الأُولى من التقصير ، والثانية من التكدير ، ولا تعصي له
أمرًا ، ولا ُتفشي له سرًا ، إنك إن عصيت أمره أوغرت صدره ، وإن أفشيت سره لم تأمني غدره
..." إلى آخر الوصية .
المرأة : *( حافظات للغيب بما حفظ الله )*
( ( سورة النساء : من الآية ٣٤
هذا معنى الآية الكريمة : *( الرجال قوامون على النساء )*
فإذا هو كان أقل منها ورًاع ، وأقل منها علمًا ، وأقل منها عد نظر ، ولم ينفق من ماله
عليها شيئا ، والله هي القوامة عليه ، فإذا كان هو أعلى منها في الورع والعلم والُتقى والصلاح وأنفق
من ماله عليها ملك القِوامة ، فإن لم يفعل كانت هي التي تنفذ أمرها ، وهو لا يحير جوابًا.
و الحمد لله رب العالمين .
[/size]
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على المصطفى الأمين .
السلام عليكم .
المرأة و الرجل أوجه التشابه و الإختلاف :
المرأة والرجل متساويان في التكليف وفي التشريف ، لكن هناك بو ن شاسع بين بنية المرأة
و بنية الرجل ، المرأة لها بنيٌ ة نفسية ، ولها بنيٌ ة جسدية ، ولها بنيٌ ة عقلية ، تتناسب مع أعظم وظيفة
خلقها الله من أجلها وهي رعاية الأطفال ، والرجل له بنيٌ ة عقليٌ ة خاصة ، وله بنيٌ ة نفسيٌ ة خاصة ، وله
بنيٌ ة جسميٌ ة خاصة ، تتناسب مع دوره في الأسرة لكسب الرزق ، ولإدارة دفة هذه السفينة ، ولاتخاذ
القرار لبعد الرؤية ، إذًا : هناك تكامل ، فربنا عز وجل اختار الرجل على علٍم وعلى تصميٍم دقيق
ليكون هو قائد هذه الأسرة ، إذًا : *( الرجال قوامون على النسآء بما فضل الله بعضهم على بعض )*
الرجل عقله يغلب عاطفته ، الرجل بعد نظره أشد من بعد المرأة في النظر ، المرأة تنظر
إلى ما يحيط بها ، تنظر إلى المظاهر بشكلٍ يلفت النظر ، لكن الرجل ينظر إلى حقيقة الحياة ، فلا
تعنيه المظاهر بقدر ما تعنيه جوهر الحياة ، وليس هذا انتقاصًا من المرأة ، فالمرأة لها دور ، والرجل
له دور ، ولكل منهما مكانة عند الله ، والنبي عليه الصلاة والسلام حينما قال للمرأة :
(( اعلمي أيتها المرأة ، وأعلمي من دونك من النساء أن حسن تبعل المرأة زوجها يعدل الجهاد في
سبيل الله )) .
[ ورد في الأثر ]
فوالله هناك امرأة صائمة قائمة مطيعة لزوجها تعدل ألف رجل ، ألف بل عشرة آلاف ، أو
مئة ألف ، فالقضية عند الله بالاستقامة والعمل : *( الرجال قوامون على النسآء )*
أي أن الرجل له القِوامة ، وله الإدارة ، وله الإشراف ، وله القرار ، وله القِيادة ، إلا لو
كان هو قد تخلى عن القيادة لزوجته مث ً لا ، تدخل هي على المحل قبله ، وتتكلم ، وهو يبقى ساكتا ،
هو لدفع الثمن ، هناك حالات هو يتخلى عن دوره ، وهذا بحث ثا ٍ ن ، أما ربنا عز وجل فقد صمم
الأُسرة بنظام فقال : *( الرجال قوامون على النسآء )*
يروي عن سيدنا عمر رضي الله عنه أنه في إدارته لشؤون الرعية اتخذ قرارًا من أحد
الأشخاص ، يبدو أن زوجته رضي الله عنها سألته في ساعة سرور أن هذا الرجل ما شأنه ؟ سؤال
فقط ، ولماذا فعلت معه هكذا ؟ وهي لم تتدخل في شؤونه ، ولم تطلب منه توقيف هذا القرار ، ولم
تطلب منه اتخاذ قرار آخر ، ولم تطلب العفو عنه أبدًا ، بل إنما سألته : ما شأن هذا الرجل ؟ فما كان
منه رضي الله عنه إلا أن قال لها : << يا أمة السوء ، وما شأنك أنت بهذا ؟ >> ، وما علاقتك أنت
بهذا الأمر ، خليفة المسلمين يسمح لامرأة أن تتدخل بشؤونه ؟ امرأة على العين والرأس ، ولها مكانٌ ة
عظيمٌ ة جدًا عند الله ، لكن في دائرة اختصاصها ، لذلك : " رحم الله عبدًا عرف حده ، فوقف عنده ،
ولم يتعد طوره " .
إذًا : *( فضل الله بعضهم على بعض )*
هنا بمعنى أن الله آتى الرجل قوًة في العضلات ، قوًة في الجسم ، وآتاه قوًة في العقل ، وآتاه
قوًة في العقل على حساب العاطفة ، لأن بعض المواقف يقتضي القسوة أحيانًا ، بعض المواقف
تقتضي الجرأة ، المرأة بحكم عاطفتها الغالبة قد لا تستطيع أن تقف موقفًا متينًا من قضية معينة .
** التعليق القرآني لقوامة الرجل على المرأة ** :
الآن : *( و بما أنفقوا من أموالهم )*
ربنا عز وجل ذكر تعليلين .
أول تعليل : *( بما فضل الله بعضهم على بعض )*
والتعليل الثاني : بما أنفقوا من أموالهم .
*** من صفات المرأة الصالحة *** :
الآن :*( فالصآلحات قآنتات حافضآت للغيب )*
( ( سورة النساء : الآية ٣٤
أي طائعات ، هذه المرأة الطائعة حافظٌ ة للغيب ، أي تحفظ نفسها في غيبة زوجها ، تحفظ
نفسها وماله ، أي أن أعلى صفة في المرأة أنها إذا غِبت عنها حفظتك في نفسها وفي مالك ، في نفسها
أي لا تسمح لأحد أن ينظر إليها ، ولا أن يكلمها كلمة : *( فلا تخضعن بالقول )*
( ( سورة الأحزاب : من الآية ٣٢
هناك نساء في غيبة أزواجهن يفتحن الباب لإنسان طرق الباب ، ويحدثن هكذا بطلاقة ، ولا
يتحفظن باللباس أمامه ، يفتحن الباب على مصراعيه باستهتار ، فهذه لم تحفظ نفسها ، وهذه كأنها
تدعوا الناس إليها ، وهذه كأنها على وشك أن تخون زوجها ، لكن المرأة المؤمنة :*( حافضآت للغيب )*
لذلك في المغرب عادات طيبة جدًا ، إذا ُ ط ِ رق الباب فتعيد الطرق على الباب من الداخل ،
أي نحن هنا فتكلم ما تريد ، أما أه ً لا وسه ً لا ، تفضل الآن سيأتي ، ارتح ، وادخل لنقدم لك فنجان
قهوة ، هذه ليست مسلمة ، فالمرأة المسلمة تحفظ نفسها في غيبة زوجها ، لذلك عن ابن عبا ٍ س َقال :
جا ء رجلٌ إَِلى ر سولِ اللَّهِ - صلَّى اللَّه عَليهِ و سلَّم َفَقالَ :
(( إِ ن عْندي امرأَةً هي من أَحب النَّاس إِلَي ، و هي َلا َتمنع يد لَامس ، َقالَ : َ طلِّقها ... )) .
[ النسائي ]
هذه المرأة التي لا تحفظ نفسها في غيبة زوجها لا ُتؤَتمن ، وهناك مفهوم عند النساء خاطئ
، أنها شريفة ، ولا أحد أن يستطيع أن يكلمها ، ولا أحد يستطيع أن يتطاول معها ، لكنها تظهر هكذا
على ال ُ شرفات من غير احتياط ، ومن غير تستر ، هذه التي ُتبرز مفاتنها للناس ليست شريفة بالتأكيد ،
هذه التي تعرض مفاتنها على الناس باستهتار هذه ليست مسلمة ، وإن صلت ، وصامت ، وزعمت
أنها مسلمة ، فالمرأة المسلمة : *( حافضآت للغيب )*
أي تحفظ نفسها في حضرة زوجها ، وفي غيبة زوجها ، وتحفظ ماله ، أي أن البخل في هذا
الموطن من صفات المرأة الفاضلة ، لأن هذا المال مال زوجها هو الذي ينفق : *( بما حفظ الله )*
هذه المودة بين الزوجين ، لذلك الوصية المرأة الثابتة لابنتها : " يا بنيتي ، خذي عني عشر
خِصال تكن لك ذخرًا وأجرًا ، الصحبة بالقناعة ، والمعاشرة بحسن السمع والطاعة ، والتفقد لموضع
عينه ، والتعهد لموضع أنفه ؛ فلا تقع عينه منك على قبيح ، ولا يشم منك إلا أطيب ريح ، والتعهد
لوقت طعامه ، والهدوء عند منامه ؛ فإن حرارة الجوع ملهبة ، وتنغيص النوم مبغضة ، وإياك والفرح
إن كان تَرِحًا ، والترح إن كان فرحًا ، فإن الأُولى من التقصير ، والثانية من التكدير ، ولا تعصي له
أمرًا ، ولا ُتفشي له سرًا ، إنك إن عصيت أمره أوغرت صدره ، وإن أفشيت سره لم تأمني غدره
..." إلى آخر الوصية .
المرأة : *( حافظات للغيب بما حفظ الله )*
( ( سورة النساء : من الآية ٣٤
هذا معنى الآية الكريمة : *( الرجال قوامون على النساء )*
فإذا هو كان أقل منها ورًاع ، وأقل منها علمًا ، وأقل منها عد نظر ، ولم ينفق من ماله
عليها شيئا ، والله هي القوامة عليه ، فإذا كان هو أعلى منها في الورع والعلم والُتقى والصلاح وأنفق
من ماله عليها ملك القِوامة ، فإن لم يفعل كانت هي التي تنفذ أمرها ، وهو لا يحير جوابًا.
و الحمد لله رب العالمين .
[/size]
زائر- زائر
رد: المرأة و الرجل أوجه التشابه و الإختلاف
و الله ان معك فانا ارى ان لهن م عليهن و الفرق بين النساء و الرجال ان الرجال قد وصفهم الخالق بالقوامة اما النساء فهن ناقصات عقل و دين
جزاك الله الف خير
جزاك الله الف خير
المتفائلة- عضو ممتاز
- عدد المساهمات : 749
تاريخ التسجيل : 09/09/2009
العمر : 33
مواضيع مماثلة
» أيتها المرأة من قال ان هم الرجل في ألم
» شرطان اساسيان كي يحتوي الرجل قلب المرأة ...
» لماذا المرأة أسرع إلى الإغماء من الرجل ؟؟؟
» حقيقة تقال هل تعلمونها بأن الرجل أجمل من المرأة
» جولة في عقل الرجل
» شرطان اساسيان كي يحتوي الرجل قلب المرأة ...
» لماذا المرأة أسرع إلى الإغماء من الرجل ؟؟؟
» حقيقة تقال هل تعلمونها بأن الرجل أجمل من المرأة
» جولة في عقل الرجل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت فبراير 10, 2024 9:29 pm من طرف amar2421
» ** اكتب اسمك و شوف العجب العجاب**
السبت يونيو 23, 2018 12:50 am من طرف amar2421
» كتب نادرة .....للتحميل......على منتدانــــــا فقط
الإثنين أبريل 13, 2015 3:45 pm من طرف رابح
» تعلموا من هذه الحكمة
الإثنين أبريل 13, 2015 3:37 pm من طرف رابح
» هل تعلمون ؟
الإثنين أبريل 13, 2015 3:33 pm من طرف رابح
» قرص السبيل في الفيزياء
الأربعاء يناير 21, 2015 2:32 am من طرف Reader
» الرياضة مليحة
السبت ديسمبر 20, 2014 4:15 pm من طرف رابح
» الكمبيوتر وأضراره
السبت ديسمبر 20, 2014 4:11 pm من طرف رابح
» الشتاء والبرد
السبت ديسمبر 20, 2014 4:07 pm من طرف رابح
» عذرا على طول الغياب
السبت ديسمبر 20, 2014 4:03 pm من طرف رابح
» وين راكم ياناس بني ونيف
السبت ديسمبر 20, 2014 4:00 pm من طرف رابح
» رانا هنا مانسيناكم
السبت ديسمبر 20, 2014 3:49 pm من طرف رابح
» حروف الهجاء في شكل قصة للاطفال
الإثنين أكتوبر 13, 2014 3:12 pm من طرف alilo_omar
» مذكرات مهمة لاقسام التحضيري
الإثنين أكتوبر 13, 2014 3:11 pm من طرف alilo_omar
» قرص شامل للقسم التحضيري
الإثنين أكتوبر 13, 2014 3:10 pm من طرف alilo_omar
» اكتشاف مذهل حول غسل الجنابة و الام الظهر
الجمعة أكتوبر 10, 2014 5:34 pm من طرف haythamhima
» عيد الأضحى
الخميس أكتوبر 09, 2014 11:39 am من طرف رابح
» حــــــــوار مع مثقف حــــول علماء الجــزائر وأعلامها
الثلاثاء يوليو 29, 2014 8:29 pm من طرف ياسين عمر
» ** ســـــــــــــــــــــــــــــؤال..**
الأحد يوليو 20, 2014 1:48 pm من طرف رابح
» جمعة مباركة
الجمعة يوليو 18, 2014 1:55 pm من طرف رابح