المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 17 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 17 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 270 بتاريخ الثلاثاء يونيو 22, 2010 4:52 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
دخول
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني.
صفحة 1 من اصل 1
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين صلى الله عليه وآله وسلم تسليما كثيرا..
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا..
دعاء ارتبط بالعشر الأواخر وبليلة القدر، علمه رسول الله للسيدة عائشة حين سألته: يا رسول الله، أرأيتَ إن أدركتُ هذه الليلة، فماذا أقول؟
قال: ( قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني)
اسم الله العفو في القرآن:
اسم الله العفو جاء في القرآن خمس مرات، مرة مقترن باسم الله القادر :
"...إِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوّاً قَدِيراً (النساء:149)،
فقد أعفو عنك وأنا غير قادر عليك، لكن الله سبحانه قدير، قادر عليك، ومع قدرته عليك عفا عنك.
و أربع مقترن باسم الله الغفور "...إِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوّاً غَفُوراً " (النساء:43)، " فَأُوْلَـئِكَ عَسَى اللّهُ أَن يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللّهُ عَفُوّاً غَفُوراً " (النساء:99) ليريك الكرم، وليقول لك: يمكنك أخذ هذه المغفرة، ويمكنك أخذ الأكبر منها والمنزلة الأعلى وهي العفو.
ما معنى اسم الله العفو؟
كلمة (عفا) لغوياً في المعجم لها معنيين:أعطيتُه من مالي عفواً: أي أعطيته شيئاً طيباً من حلال مالي، عن رضا نفس، دون أن يسأل "...يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ..." (البقرة:219) وهذا أفضل ما تنفقون من مالكم.
العفو: الإزالة، يقولون: عَفَت الريح الآثار: أزالتها ومسحتها، ومنها ما ورد في السيرة في رحلة الهجرة، لما صعد النبي صلى الله عليه وسلم إلى غار ثور ومعه أبو بكر، وكانت أسماء بنت أبي بكر تأتيهما بالطعام، فتجد الرواية في السيرة: (فأمر غلامه أن يعفوآثار أقدام أسماء حتى لا يعرف الكفار طريق النبي.
ثلاثة أمور في اسم الله العفو:
يزيل ويمحو، ثم يرضى، ثم يعطي، فهو سبحانه أزال وطمس ومحا ذنوب عباده وآثارها، ثم رضي عنهم، ثم أعطاهم بعد الرضا عفواً دون سؤال منهم.
لعلك بهذا فهمت المراد باسم الله العفو، والمراد من هذا البرنامج أن تفهم، وتعيش، وتحب..
أن ننتقل من الكلام إلى الوجدان، من منزلة اللسان إلى منزلة الإحسان
( أن تعبد الله كأنك تراه).
الفرق بين العفو والغفار
لكي تشعر باسم العفو حقاً، اعرف الفرق بينه وبين الغفار، أسماء الله كلها حُسنى، لكن العفو أبلغ من المغفرة.. كيف ؟ هناك من يتعامل معه الله تبارك وتعالى بالمغفرة،
وهناك من يتعامل معه الله بمنزلة أعظم.. بالعفو، فأنت ماذا تستحق؟ أما هو فغفور وعفو..
المغفرة أنك إذا فعلت ذنباً فالله يسترك في الدنيا، ويسترك في الآخرة، ولا يعاقبك على هذا الذنب، لكن الذنب موجود!
أما العفو فالذنب غير موجود أصلاً، كأنك لم ترتكب الخطأ، لأنه أزيل ولم تعد آثاره موجودة، لذلك فهو أبلغ..
فقد تكون عملت صغائر، ولم تتقرب من ربنا أو لم تدرك ليلة القدر أو...
فتأتي يوم القيامة فتجد الغفور، وقد تكون عملت كبيرة، فتبت وعدت وأدركت ليلة القدر وعبدت الله فيها...
فتجد يوم القيامة العفو.
والعفو لا يذكرك بسيئاتك لأنه محا،
أما الغفور فقد يذكرك بسيئاتك ثم لا يعاقبك،
والغفور قد يغفر لك ولا يرضى عنك،
أما العفو فراضٍ بالتأكيد.
مثال للفرق بين العفو والغفور يوم القيامة:
حديث: ( يأتي العبد يوم القيامة، فيقول له الله تبارك وتعالى:
ادنُ عبدي، فيقترب العبد،
فيرخي الله تبارك وتعالى عليه ستره،
فيقول له الله: أتذكر ذنب كذا؟ أتذكر ذنب كذا؟ -
لاحظوا أن الذنوب موجودة في الصحيفة
- فيقول: نعم يا رب، فيظن العبد أنه هالك،
فيقول له الله: سترتها عليك في الدنيا وها أنا أغفرها لك اليوم)
هذه مغفرة، لكن العفُوّ ماذا يقول لك يوم القيامة؟
( يا فلان، إني راضٍ عنك لما فعلت في الدنيا،
قد رضيت عنك وعفوت عنك، اذهب فادخل جنتي)
أرأيت الفرق بين هذه وتلك؟
فأي منزلة تريد أنت؟
والعفُوّ تلقاه يوم القيامة فيقول لك: ( تمنَّ يا عبدي واشتهي، فإني قد عفوت عنك،
فلن تتمنى اليوم شيئاً إلا أعطيتك إياه)
كيف يمحو ويعفو ؟
ينسيك الذنب، وينسيه للملائكة وملَك الشمال،
ويُمحَى من صحيفة السيئات،
وتأتي يوم القيامة لا يذكّرك به ولا يسألك عنه.. أنت لم تخطئ..
" وَجَاءتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ " (ق:21)،
فحتى الملَك لا يذكر هذا الذنب، وإن كان كبيراً وفاضحاً..
مادام الله عفاه عنك بليلة القدر فالكل سينساه
" اقْرَأْ كَتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً " (الإسراء:14)
فتجد ذنوباً موجودة في كتابك وقد غُفرت،
لكن هذا الذنب غير موجود لأنه عُفي.
أرأيت إن عفا كل ما مضى؟!
كانت صفحة بيضاء وكأن صاحبها نقيّ منذ وُلِد إلى أن مات.
" الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ " (يس:65)
يشهدون على ذنب قبله وذنب بعده،
ولا ينطقون بهذا الذنب لأنه عُفي عنه،
قد تذكره في الدنيا ويؤرقك لسنوات،
لكن في رمضان عفي عنك
وعندما تفنى أجسادنا ورؤوسنا وتفنى معها الذاكرة،
ثم نقوم يوم القيامة بذاكرة جديدة نقية محي منها ما قد عفي عنه فلا يذكره أحد
(اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني
العلاقة بين العفو وليلة القدر:
ولكي نعلم هذا، لابد أولاً أن نفهم العلاقة بين العفو والتواب.
العلاقة بين العفو والتواب:
أنت قد تذنب، ثم تتوب وتقول: يا رب، لن أعيدها ثانية، ثم تعود فتذنب نفس الذنب، فتتوب وتقول: يا رب لن أعيدها، ثم تذنب وتتوب الثالثة والرابعة.....
وبعدها تصعب عليك التوبة، لماذا؟ فقدت الثقة بنفسك،
وتخجل أن تقولها مجدداً فلا تلتزم بها، فتصبح هناك فجوة بينك وبين الله، وتصعب عليك العودة،
يصبح هناك حاجزاً ولا تعود تفكر في التوبة،
لكن الله يحبك ويريدك أن ترجع، فكيف يزول هذا الحاجز لتتوب من جديد؟
يزول بأمر غير عادي، غير تقليدي، شيء ضخم،
هدية كبيرة يتودد بها الله إليك ليكسر هذا الحاجز،
هذه الهدية اسمها ليلة القدر،
فهي ليلة عفو تمحو كل ما سبقها،
فما عليك إلا أن تُقدِم وتُقبِل عليه في هذه الليلة لتبدأ من جديد،
حتى وإن لم تكن قد تبت،
تدخل عليه بعبادتك، فيقودك العفوّ للتواب،
ثم في منتصف الليلة ستخجل وأنت في عبادتك وتقرر التوبة،
لأن الجدار بينك وبين التوبة قد زال، فتكون هذه الليلة بداية جديدة لك مع التوبة
وهناك علاقة أخرى بين
العفو و ليلة القدر
فقد سميت ليلة القدر لأن بها تقدّر أرزاق العباد للعام القادم،
فما أجمل أن تكون ليلة تقدير وضعك للعام التالي هي ليلة عفو
لتبدأ العام الجديد وأنت نقي.
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين صلى الله عليه وآله وسلم تسليما كثيرا..
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا..
دعاء ارتبط بالعشر الأواخر وبليلة القدر، علمه رسول الله للسيدة عائشة حين سألته: يا رسول الله، أرأيتَ إن أدركتُ هذه الليلة، فماذا أقول؟
قال: ( قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني)
اسم الله العفو في القرآن:
اسم الله العفو جاء في القرآن خمس مرات، مرة مقترن باسم الله القادر :
"...إِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوّاً قَدِيراً (النساء:149)،
فقد أعفو عنك وأنا غير قادر عليك، لكن الله سبحانه قدير، قادر عليك، ومع قدرته عليك عفا عنك.
و أربع مقترن باسم الله الغفور "...إِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوّاً غَفُوراً " (النساء:43)، " فَأُوْلَـئِكَ عَسَى اللّهُ أَن يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللّهُ عَفُوّاً غَفُوراً " (النساء:99) ليريك الكرم، وليقول لك: يمكنك أخذ هذه المغفرة، ويمكنك أخذ الأكبر منها والمنزلة الأعلى وهي العفو.
ما معنى اسم الله العفو؟
كلمة (عفا) لغوياً في المعجم لها معنيين:أعطيتُه من مالي عفواً: أي أعطيته شيئاً طيباً من حلال مالي، عن رضا نفس، دون أن يسأل "...يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ..." (البقرة:219) وهذا أفضل ما تنفقون من مالكم.
العفو: الإزالة، يقولون: عَفَت الريح الآثار: أزالتها ومسحتها، ومنها ما ورد في السيرة في رحلة الهجرة، لما صعد النبي صلى الله عليه وسلم إلى غار ثور ومعه أبو بكر، وكانت أسماء بنت أبي بكر تأتيهما بالطعام، فتجد الرواية في السيرة: (فأمر غلامه أن يعفوآثار أقدام أسماء حتى لا يعرف الكفار طريق النبي.
ثلاثة أمور في اسم الله العفو:
يزيل ويمحو، ثم يرضى، ثم يعطي، فهو سبحانه أزال وطمس ومحا ذنوب عباده وآثارها، ثم رضي عنهم، ثم أعطاهم بعد الرضا عفواً دون سؤال منهم.
لعلك بهذا فهمت المراد باسم الله العفو، والمراد من هذا البرنامج أن تفهم، وتعيش، وتحب..
أن ننتقل من الكلام إلى الوجدان، من منزلة اللسان إلى منزلة الإحسان
( أن تعبد الله كأنك تراه).
الفرق بين العفو والغفار
لكي تشعر باسم العفو حقاً، اعرف الفرق بينه وبين الغفار، أسماء الله كلها حُسنى، لكن العفو أبلغ من المغفرة.. كيف ؟ هناك من يتعامل معه الله تبارك وتعالى بالمغفرة،
وهناك من يتعامل معه الله بمنزلة أعظم.. بالعفو، فأنت ماذا تستحق؟ أما هو فغفور وعفو..
المغفرة أنك إذا فعلت ذنباً فالله يسترك في الدنيا، ويسترك في الآخرة، ولا يعاقبك على هذا الذنب، لكن الذنب موجود!
أما العفو فالذنب غير موجود أصلاً، كأنك لم ترتكب الخطأ، لأنه أزيل ولم تعد آثاره موجودة، لذلك فهو أبلغ..
فقد تكون عملت صغائر، ولم تتقرب من ربنا أو لم تدرك ليلة القدر أو...
فتأتي يوم القيامة فتجد الغفور، وقد تكون عملت كبيرة، فتبت وعدت وأدركت ليلة القدر وعبدت الله فيها...
فتجد يوم القيامة العفو.
والعفو لا يذكرك بسيئاتك لأنه محا،
أما الغفور فقد يذكرك بسيئاتك ثم لا يعاقبك،
والغفور قد يغفر لك ولا يرضى عنك،
أما العفو فراضٍ بالتأكيد.
مثال للفرق بين العفو والغفور يوم القيامة:
حديث: ( يأتي العبد يوم القيامة، فيقول له الله تبارك وتعالى:
ادنُ عبدي، فيقترب العبد،
فيرخي الله تبارك وتعالى عليه ستره،
فيقول له الله: أتذكر ذنب كذا؟ أتذكر ذنب كذا؟ -
لاحظوا أن الذنوب موجودة في الصحيفة
- فيقول: نعم يا رب، فيظن العبد أنه هالك،
فيقول له الله: سترتها عليك في الدنيا وها أنا أغفرها لك اليوم)
هذه مغفرة، لكن العفُوّ ماذا يقول لك يوم القيامة؟
( يا فلان، إني راضٍ عنك لما فعلت في الدنيا،
قد رضيت عنك وعفوت عنك، اذهب فادخل جنتي)
أرأيت الفرق بين هذه وتلك؟
فأي منزلة تريد أنت؟
والعفُوّ تلقاه يوم القيامة فيقول لك: ( تمنَّ يا عبدي واشتهي، فإني قد عفوت عنك،
فلن تتمنى اليوم شيئاً إلا أعطيتك إياه)
كيف يمحو ويعفو ؟
ينسيك الذنب، وينسيه للملائكة وملَك الشمال،
ويُمحَى من صحيفة السيئات،
وتأتي يوم القيامة لا يذكّرك به ولا يسألك عنه.. أنت لم تخطئ..
" وَجَاءتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ " (ق:21)،
فحتى الملَك لا يذكر هذا الذنب، وإن كان كبيراً وفاضحاً..
مادام الله عفاه عنك بليلة القدر فالكل سينساه
" اقْرَأْ كَتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً " (الإسراء:14)
فتجد ذنوباً موجودة في كتابك وقد غُفرت،
لكن هذا الذنب غير موجود لأنه عُفي.
أرأيت إن عفا كل ما مضى؟!
كانت صفحة بيضاء وكأن صاحبها نقيّ منذ وُلِد إلى أن مات.
" الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ " (يس:65)
يشهدون على ذنب قبله وذنب بعده،
ولا ينطقون بهذا الذنب لأنه عُفي عنه،
قد تذكره في الدنيا ويؤرقك لسنوات،
لكن في رمضان عفي عنك
وعندما تفنى أجسادنا ورؤوسنا وتفنى معها الذاكرة،
ثم نقوم يوم القيامة بذاكرة جديدة نقية محي منها ما قد عفي عنه فلا يذكره أحد
(اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني
العلاقة بين العفو وليلة القدر:
ولكي نعلم هذا، لابد أولاً أن نفهم العلاقة بين العفو والتواب.
العلاقة بين العفو والتواب:
أنت قد تذنب، ثم تتوب وتقول: يا رب، لن أعيدها ثانية، ثم تعود فتذنب نفس الذنب، فتتوب وتقول: يا رب لن أعيدها، ثم تذنب وتتوب الثالثة والرابعة.....
وبعدها تصعب عليك التوبة، لماذا؟ فقدت الثقة بنفسك،
وتخجل أن تقولها مجدداً فلا تلتزم بها، فتصبح هناك فجوة بينك وبين الله، وتصعب عليك العودة،
يصبح هناك حاجزاً ولا تعود تفكر في التوبة،
لكن الله يحبك ويريدك أن ترجع، فكيف يزول هذا الحاجز لتتوب من جديد؟
يزول بأمر غير عادي، غير تقليدي، شيء ضخم،
هدية كبيرة يتودد بها الله إليك ليكسر هذا الحاجز،
هذه الهدية اسمها ليلة القدر،
فهي ليلة عفو تمحو كل ما سبقها،
فما عليك إلا أن تُقدِم وتُقبِل عليه في هذه الليلة لتبدأ من جديد،
حتى وإن لم تكن قد تبت،
تدخل عليه بعبادتك، فيقودك العفوّ للتواب،
ثم في منتصف الليلة ستخجل وأنت في عبادتك وتقرر التوبة،
لأن الجدار بينك وبين التوبة قد زال، فتكون هذه الليلة بداية جديدة لك مع التوبة
وهناك علاقة أخرى بين
العفو و ليلة القدر
فقد سميت ليلة القدر لأن بها تقدّر أرزاق العباد للعام القادم،
فما أجمل أن تكون ليلة تقدير وضعك للعام التالي هي ليلة عفو
لتبدأ العام الجديد وأنت نقي.
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني
زائر- زائر
مواضيع مماثلة
» اللهم حرم وجه من قرأ هذا الموضوع النار
» قال موسى عليه السلام
» اللهم أرزق بنات المسلمين
» اللهم اعده علينا اعواما عديدة
» اللهم بلغنا رمضان حصريا على منتديات الساورة
» قال موسى عليه السلام
» اللهم أرزق بنات المسلمين
» اللهم اعده علينا اعواما عديدة
» اللهم بلغنا رمضان حصريا على منتديات الساورة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت فبراير 10, 2024 9:29 pm من طرف amar2421
» ** اكتب اسمك و شوف العجب العجاب**
السبت يونيو 23, 2018 12:50 am من طرف amar2421
» كتب نادرة .....للتحميل......على منتدانــــــا فقط
الإثنين أبريل 13, 2015 3:45 pm من طرف رابح
» تعلموا من هذه الحكمة
الإثنين أبريل 13, 2015 3:37 pm من طرف رابح
» هل تعلمون ؟
الإثنين أبريل 13, 2015 3:33 pm من طرف رابح
» قرص السبيل في الفيزياء
الأربعاء يناير 21, 2015 2:32 am من طرف Reader
» الرياضة مليحة
السبت ديسمبر 20, 2014 4:15 pm من طرف رابح
» الكمبيوتر وأضراره
السبت ديسمبر 20, 2014 4:11 pm من طرف رابح
» الشتاء والبرد
السبت ديسمبر 20, 2014 4:07 pm من طرف رابح
» عذرا على طول الغياب
السبت ديسمبر 20, 2014 4:03 pm من طرف رابح
» وين راكم ياناس بني ونيف
السبت ديسمبر 20, 2014 4:00 pm من طرف رابح
» رانا هنا مانسيناكم
السبت ديسمبر 20, 2014 3:49 pm من طرف رابح
» حروف الهجاء في شكل قصة للاطفال
الإثنين أكتوبر 13, 2014 3:12 pm من طرف alilo_omar
» مذكرات مهمة لاقسام التحضيري
الإثنين أكتوبر 13, 2014 3:11 pm من طرف alilo_omar
» قرص شامل للقسم التحضيري
الإثنين أكتوبر 13, 2014 3:10 pm من طرف alilo_omar
» اكتشاف مذهل حول غسل الجنابة و الام الظهر
الجمعة أكتوبر 10, 2014 5:34 pm من طرف haythamhima
» عيد الأضحى
الخميس أكتوبر 09, 2014 11:39 am من طرف رابح
» حــــــــوار مع مثقف حــــول علماء الجــزائر وأعلامها
الثلاثاء يوليو 29, 2014 8:29 pm من طرف ياسين عمر
» ** ســـــــــــــــــــــــــــــؤال..**
الأحد يوليو 20, 2014 1:48 pm من طرف رابح
» جمعة مباركة
الجمعة يوليو 18, 2014 1:55 pm من طرف رابح